عيد ميلاد سعيد لأمير ضلام معين كان لي صديقاً و أخاً و نصفاً آخراًإستمتعو
ما في تذكير ما فيني حيل
موزان ببتسامه شريره بينما يمسح على شعر تانجيرو"هيهيهيهي إذاً قد تفعل أي شيء فقط بمجرد قول نيزكو لك هذا جيد"
موزان " تانجيرو إبتعد عن حضني "
جلس تانجيرو بعيداً عن موزان
نضر موزان لتانجيرو لفتره يفكر في ما سيفعله الآن
أول شيء سيكون رؤيه سرعه شفاء جروحه و إن كان لديه بعض المشاكل المتبقيه
ثانياً هو عقله إن كان يفكر بشي صحيح أو لا
ثالثاً الأشياء التي كان يستخدمها و هو بشري كفرشاة الإسنان و المناديل الورقيه و مشابك الشعر و ربطات الشعر
رابعاً رؤيه ما إن كان يعلم ما هو عليه
خامساً التأكد من أنه لا يزال يعرف نفسه جيداً و الإجابه عند مناداته
سادساً معرفه المهارات التي لديه و من يغلب بالنسبه الطبع البشري أم طبع الشيطان
لكن تعذيبه أولاً قد يكون سيءً لأنه لا يعلم سرعه شفاء الجروح و قد لا يشفى لذا ستكون تلك الأولويه الأخيره
ما قاطع تفكير موزان هو صفع تانجيرو له
نضر موزان إليه بصدمه ألا يفكر هذا الشخص بالطبع ليس غبياً لهذه الدرجه
نضر موزان لتانجيرو الذي كان كما هو و لا يبدي أي رده فعل و ليس و كأنه نادم
لكن الغريب أن تانجيرو جلس بجانبه و بدء يمسح على مكان الصفعه ثم إقترب و قبله على خده و قام على قدميه و رفع يده و صار يلعب بشعر موزان و هنا تأكد من ال " ثانياً " فلو كان يعي ما يفعل لما تصرف هكذا لكن تصرفه لم يغضب موزان بل جاراه و صار هو بدوره يمسح على شعر تانجيرو و كأنه أخوه الصغير .
آن : كل زق عاد هاذ مو جزء من القصه ترى
نضر موزان لتانجيرو و أخذ أحد أقراطه ووضعها في درج قريب
موزان " تانجيرو أين ذهب قرطك "
لَم يرد تانجيرو فقط إكتفى بالتأشير للقرط الذي في أذنه بأستغراب
موزان " لا ليس هذا الآخر "
أمسك موزان بأذن تانجيرو التي لَم يكن بها قرط ليرمي تانجيرو نفسه في حضن موزان
موزان " لا يمكن أن يكون لديه عقل "
أخرج موزان القرط و أخرج علبه صغيره و وضع القرط فيها و أراها لتانجيرو
موزان " أخرجه "
أمسك تانجيرو بالعلبه و قام بهزها بقوه وهو ينضر إليها بإستغراب لماذا لا تفتح