الشفق الثامن والعشرون
بـسم الله الرحمن الرحيم
عَـتـيـق
_متابعه للحـساب
_نجمة للاستمرار
_تعليقاتكم الحلوة بناتوأكـثر ما يزيـد الـوَردُ حُسناً
بأن يُهدى يا شَــفـقـي أليكِ
كأن الوردَ قبل لُقياكِ غصنّ
فـ يزهرُ حين تَلمسهُ يـداكِوما ملأ الفُـؤاد سِـواكَ حُبًا
لأنك حاضري وغدي وأمسي""""""""""""""""""""""
يسر
نظراته خلتني ارجف وانقطع عن العالم الخارجي
حتى نفسي رجف وانه المحةسمعت صوت سليمان يگلي
" شبيجج"رديت علي وانه نظري بعدة متشخص على الواكف مقابيلي بين الكبور ، دمعتي لالت بين عيوني
وحجيت بقهر" بابا !!"
سليمان "اصعدي يسر "
درت عيني علي بحيرة ورجعتها على ابوي الي يباوعلي بحقد وغل
سليمان " كتلج اصعدي للسيارة بسرعة"
ارتبكت من نبرة صوتة وعيونه الي تخزر بيه بغضب
صعدت بسرعة وهو بقة يباوع لابوي وبعدها صعد
بلا اهتمام ومشينا بطريقنةضليت احرك رجلي بتوتر وانه احجي وياه
" وين جان مختفي ، ليش هيج يباوع النه "درت عيني اباوعلة يسوق ولا هامة
" اخاف يسوي النه شي ، خاف يصير شي سُليمان !!"
أنت تقرأ
الـشـَفـق الأعـمى | 11
General Fictionمَن انا ! انا البـحر والمبحر انا الغريق الناجي أنا الغامضُ الواضِح أنا القاسي الـطيب هَــذا أنا هَذا أنا بـين نَـوري وظـلامي هَـذا أنا بين قُـوتي وضـعفي هذا أنا العـالق بين خط رفيـع بـين ماضـي ومُـستقبلي هذا أنا الذي لا يستـحملني غَـ...