اللّهم إنّي أسألك في صلاتي ودعائي بركةً تطهّر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي، وتُصلح بها أمري، وتُغني بها فقري، وتُذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيّض بها وجهي، يا أرحم الراحمين، يا أكرم الأكرمين🤲💖
********************************
الاهمال يقتل الحب، والنسيان يدفنه👌❤
أستقل سيارته وهو يشعر أن العالم لا يسيع ذكائه ومهارته ،نظر الى ورقة بيده مدون بها رقم ما ليضع الورقة فى جيب معطغه الداخلى ،أدار سيارته وأمسك بهاتفه وطلب رقم ما ثم وضع الهاتف ع أذنه بعد دقائق
معاذ ..صفاء أجهزززى عشان الاخبار الى انا جايبهالك مش عادية
صفاء بفضول ..خير ؟؟
معاذ ..لا لا مش هينفع ع التلفون انا جاى دلوقتى جهزى نفسك
صفاء ..طب اخبار عن اى ؟؟
معاذ ..بلاش الفضول الزيادة دا يا ماما انا هاجى وأقولك جهزيلنا بس العشا
صفاء ..خلاص ماشى بس متتأخرش
معاذ ..اوكيشن سلام
ليغلق الخط وع وجهه ابتسامة عريضة !!
____________________________
بينما كانت نظيرة تجلس فى الصالة فإذا بهاتفها يدق ،نظرت إليه فوجدته رقم غريب ردت
نظيرة ..السلام عليكم
-وعليكم السلام ....دى نمرة جدة حبيبة
نظيرة بأستغراب وهى تقطب ما بين حاجبيها وهى تنظر الى حبيبة بالشرفة
-ايوا مين معايا؟!!
-حضرتك انا كنت عايز اتقدملها
فمن ياترى الذى يريد ان يتقدم للزواج من حبيبة؟؟؟؟
____________________
كانت تقف فى شرفتها وهى تنظر للمنظر المبهر امامها ،تنظر بشرود تام ،ما مصير علاقتها بجاسر هى لا تحبه بل تعشقه ادمنته ،ادمنت كلماته وصوته وأحتواءه ، لا تريد تركه وحتى إن أرادت لن تستطيع أن تتركه أبدا ،تشعر معه بالامان والاطمئنان ،هى لن تستطيع أن تهجر تلك المشاعر التى تشعر بها تجاهه ،كانت تريد أن تخبر شقيقها بعلاقتها مع جاسر ولكنها شعرت أنه ليس الوقت المناسب ،أغمضت عينها فقد شعرت بالصداع من كثرة التفكير ، ليرن هاتفها ،لتجد اسمه مزين شاشة الهاتف ابتسمت بخفة وهى تلتقط هاتفها لترد عليه
ميرنا بأشتياق..الو ياقلبى ...كنت لسه بفكر فيك وحشتنى.......!!
__________________________________
أنت تقرأ
حَيَاةِ الْرُضْوَانِ♡متوقفة حاليا
Romantikالدنيا ماهى الا غفوة والحياة ماهى الا حلم سوف نستيقظ منه ..الالام والاوجاع ..الفقد والحزن ..الضعف والوحدة كل ذلك سوف تستيقظ منه بيوم ..حتى السعادة وكذلك الشقاء والتعب ..لتجد نفسك تحساب اما النار وإما الجنة !! لذا لما لا نعيش تحت مظلة تعاليم الله لنر...