لتقول والدته بسرعة : ان نور مريضة
سيف بفزع ماذاا بها
لتقول والدته بسرعة حرارتها مرتفعة والماء مقطوع أذهب بسرعة واحضر ماء من النهر
سيف بسرعة حسنا حسنا لكن اوقفته والدته لتقول لكن لا تخبر والدها سيخاف عليها كثيرا وأكيد سيمرض انه يخاف كثيرا عليها
سيف حسنا حسنا قال ليخرج ركضا لتقول والدته بأول مرة اراه خائفا هكذا علي شخص يبدو ان ابني واقع بالحب وبشدة حقا مسكينة نور كيف ستتحمل تملكه وغيرته انها صغيرة قالت لتخرج
لتدخل غرفت نور لتقول ميا كيف حالها
ميا بخوف حرارته مرتفعة قليلا
مايا لا تخافي انها مجرد حمة يبدو انها عندما خرجت اخذت هواء ولا تقلقي ذهب سيف ليحضر الماء
بينما الاخري بالكاد تفتح عيناها بينما تشعر بحرارة وكتفها يالمها قليلا لتقول بخفة امي لا تقلقي أنا بخير مجرد حرارة وستختفي
ميا بابتسامة فقد ارتاحي
مايا بابتسامة اخبرتك انها بخير
ليدخل فجأة سيف بسرعة ويقول الماء لتغمض الاخري عينيها بسرعة فهي لا تريد الدخول بنقاش معه
ميا بابتسامة شكرا لك ابني اتعبناك
سيف لا يوجد تعب كيف
مايا تحسنت قليلا لكن لما أنت خائف عليها
ابتسمت ميا بخبث
سيف أ أنا لست خائف فقد قلقت عليها
ميا بابتسامة بينما تضع الكمادات في الماء وبعدها علي جبين ابنتها لتقول همم
سيف لحم خالتي انتي متعبة دعيني أنا اتولي امر الكامدات واطمئني ساعتني بها جيدا
بينما الاخري تقول بنفسها لا لا ارجوك اميي لا توافقييي ارجووكي
ميا لكن لا
مايا بابتسامة ماذا بك هيدا ارتاحي ثم سيلاحض جاك غيابكم ان عرف ان ابنته مريضه أكيد سيمرض اعرف كم يخاف عليها هذا واضح ثم لما تخافين كثيرا ثم أن سيف سيبقي معها
ميا بابتسامة خفيفة معك حسنا ابني اهتم بها
سيف لا تقلقي خالتي قال
نور بنفسها خنتيني امميي
ليستقم كل من مايا وميا ويخرجون ليتجه الاخر لتلك التي وجهها أحمر و النائمة أو التي تتضاهر بالنوم ليجلس بجانبها ليتلمس وجهها ليقول حبيبتي لا تخافي أنا معكي ستتحسنين قال ليبعد الكمادة ويقبل جبينها بينما ستموت بالخجل ليعيد وضع الكمادة بعد أن بللها
ليمسك يدها ويقبلها بخفة بينما ينضر لها ليقول احبك ياصغيرة اصبح قلب الاخري ينبض بقوة
بعد فترة نامت الاخري فعلا بينما هو بقية يعتني بها لمدة ساعتين بينما ميا تتفقدهم حين الي اخر لينام هو الاخر بعد أن أصبحت الساعة 7 ليلا بينما يضع راسه علي السرير وهو متعرق فلقد تعب حيث غير ولها الكمادات لمدة ساعتين ونصف ونفذ الماء ليخرج ويعيد تعبأته حيث قطع طريق طويل للنهر
بينما هما نائمين دخلت ميا لتجد سيف نائم لتبتسم بخفة و تقول احلام سعيدة لتخرج
....
8:00
استيقضت بطلتنا لتفتح عينها وتشعر بأحد يمسك يدها بخفة نضرت لتري سيف نائم بينما يمسك يدها
لتقول بنفسها لما احيانا يبدو كالوحش واحيانا يبدو طفل حنون لقد بقي يعتني الي ان نام أبعد يده بخفة لتنزع الكمادة وتستقيم بجزئها العلوي لتحمل احدي الاغطية التي كانت عليها فلقد كان عليها قرابة ثلاث اغطية لتغطيه جيدا ثم تبقي تنضر لملامحه الرجولية والتي تبدو بريئة جدا وهو نائم وشعره البني الناعم اللذي يغطي قليل من عينيه وتلك
اللحية الخفيقة التي لم تجده ألا وسامة وفكه الحاد الذي يضهر انه شخص عنيف لتقرب الاخري يدها تبعد شعره عن عينيه بخفة لتبعد يدها بسرعةوتقول حسنا نور استفيقي
قالت لتستلقي بينما شعرت بتحسن فقد انخفضت حرارتها وتعود للنوم
....
بالاسفل يتعشون ليقول جاك باستغراب أين ابنتي
ميا بتوتر اا انها نائمة
جاك و سيف
الياس باستغراب نعم اين هو
مايا بابتسامة انه يعمل علي حاسوبه لديه عمل كثير
الياس هكذا اذا
جاك بابتسامة سأذهب لاري ابنتي كي اوقضها
ميا بسرعة لا
جاك باستغراب لما
ميا هه اقصد انها تعبت تجولت كثيراا لهذا نامت مبكرا واخبرتني ألا اوقضها
ليجلس جاك ويقول حسنا اذا
الين باستغراب بينما تهمس لوالدها أبي
لما امي وخالتي يكذبون اخي ليس يعمل ليس بغرفته
ليعقد الاخر حاجبه ويهمس لها متاكدة
لتومئ الاخري ليحمحم الياس ويقول ساذهب للحمام واعود قال ليستقم ويصعد الدرح ليتجه لغرفة ابنه لم يجده لينضر لغرفة نور ويطرق بخفة
لم يسمع رد ليدخل ليري ابنه نائم وواضح ان النت اخيه كانت مريضة لهذا اعتني بها ليتنهد ويقول يا ابني لما وقعت بحب هذه البريئة انها صغيرة جدا عليك والدها لن يقلل بأن يعطيك ابنته اتمني ألا تتعذب وتعذبها معك هي صغيرة علي ان تتحمل تملكك وغضبك يالهي هل الليلة ليلة العشاق قال ليخرج
ويعود للبقبة
....
مستلقيان احدهما يشاهد الهاتف والاخر يقرا كتاب ليضع الكتاب علي الطاولة لينضر لميا ويقول حبيبتي مارأيك غدا عندما نعود من هذه الغابة تذهبي انتي ونور وتقومان بالتجول
ميا بينما مازالت تشااهد الهاتف حسنا
جاك بابتسامة تعرفين اشتقت لك
لتجيبه الاخري بينما لم تبعد عيناها عن الهاتف نعم
عبس الاخر ليبعد الهاتف بقوة لتنضر له ميا ماذا بك اعدلي الهاتف
جاك لما لا تهتمين بي ههاا هل الهاتف أهم مني
ميا لما هل انت طفل لاعتني بك اعدلي الهاتف رمي الاخر الهاتف بعيدا لتنضر له ميا بغضب ليقترب الاخر ويحاوط وجهها ليقول نعم أنا طفل وطفلك وحدك
ميا ستندم علي رمي هاتفي
جااك بهمس امام شفتيها اجعليني اندم قال ليقبلها بحب لتبتعد الاخري وتقول جاك نم أفضل قالت لتستلقي لكنه اعتلاها بسرعة ليبدا بتقبيل رقبتها بخفة ليقول أنا احبك ميا واحب ابنتنا كثيرا اتمنا ألا نفترق ابدا قال لتحاوط الاخر ضهره وتقول بابتسامة لن نفترق ابدا
جاك بعدما رفع وجهه من رقبتها اعشقكك لتبتسم الاخري وتقبل وجنتيه وتقول وأنا اكثر قالت ليبدا الاخر بالضحك ليبدا بتقبليها
من يراهما لا يقول ان عمرهم 40و 45 فهم يبدون بالعشرين ليس تصرفا فقد بل حتي اشكالهم تدل علي انهم ب 25 أو 30 فجاك مازال يجافض علي جماله من ناحية عضلاته وشعره الذي كسواد الليل ولون عينيه العسلي وحتي ميا فهي لديها جسم جميل واعين زرقاء وشعرها كلون البني الفاتح عكس شعر ابنتها الاحمر فابنتها أخذت الشعر الاحمر من جدها اللذي هو والد والدتها
....
بجهة اخري استيقض ذالك الوسيم ليجد نفسه نائم امام سارقة قلبه ليلحض انه يوجد غطاء عليه ليبتسم حين عرف انها هي من غطته ليستقم بخفة وينزع عنه الغطاء ليستلقي بجانبها بينما ينضر لملامحها ليبتسم ويقترب ليقبلها بخفة كي لا تستيقض ليبتعد و يبدا بتلمس وجهها بخفة ليقول اعشقكك يا صغيرة ليعانقها ويدفن وجهه برقبتها يشتم رائحتها التي كالفراولة والتي تجعله يتخدر ليبدا بتقبيل عنقها بخفة ليتوقف حين شعر بانه بدأ يفقد السيطر ة علي نفسه وبدات يده تتجول بجسدها لليبتعد قبل ان يفعل شئ سيجعله يندم
ليعانقها ويغمض عينيه لينام هو الاخر
....
في الصباح
يتبع
أنت تقرأ
انتي ملكي " مهووس بأبنت عمي الاسبانية"
ChickLitقررت عائلتها الذهاب بالصيف لأمريكا بمنزل عمها لكن ماذا إن وقع ابن عمها بحبها بل لا عشقها أما هو منذ رآها اقسم انها ملكه وقع بحبها هو من اغني اغنياء العالم لديه نفوذ كبيرة لا يستطعون رفض طلبه متملك حد اللعنة