نضر له والد مها بعدم تصديق باي وجهه ياتي اليه
ماكس بغضب هذا أنت ملذي تفعله هنا ألا يكفيك ما فعلته بابنتي
مايكل باحترام عمي أنا اعرف انني اخطات لكن كان لدي اسبابي وأريد أن تسمعني
ماكس بغضب لا اريد سماع اي شئ منك وابتعد قبل ان اقتلك ولا اريد رؤية وجهك امامي ولا تحاول ان تحوم حول ابنتي
مايكل أنا لن اذهب ألا عندما تسمعني عمي انا
ماكس بغصب لا تقل عمي مجددا اذهب من أمامي حالا
نفي الاخر ليخرج ماكس مسدسه بغضب ويوجه له ليقول ساقتلك حقا اذهب من هنا
مايكل بعدم اهتمام لتفعل اقتلني أنا مستعد للموت من اجل مها
سحب ماكس الزناد ضنا منه ان مايكل سيخاف ويهرب لكنه لم يفعل ببنما ينضر له بصمود بل لم تتحرك منه شعرة حتي
ليقول مايكل اقتلني أنا مستعد لكنني لن اذهب من هنا قبل ان تسمعني
فجأة صوت اطلاق نار مما جعل الجميع يتجمعو
بينما خرجت سوار ومها برعب
.....
بامريكايتصل الياس بجاك
جاك صباح الخير اخي
الياس صباح النور
جاك باستغراب هل هناك اخبار
الياس بتنهد نعم انه مصر بعدما عرف انكم اتيتم الصيف الفائت وأنت تعرف لا نستطيع الرفض وكما ان نور لديها الحق بمعرفة الحقيقة
جاك أنا خائف علي ابنتي ان تحزن
الياس لكن ليس لدينا خيار تعرف أنه من الممكن ان يقلب العائلة كاملة علي بعض ويرجعك غصبا من اسبانيا انه لا يمزح
جاك بتنهد حسنا ان راس السنة اقترب وسيكون هناك اربعة ايام راحة ساتصرف واجلبها
الياس اذا اتفقنا كما انه ستكون كامل العائلة هناك
جاك بتنهد حسنا
....
بجهة اخري
يوقف سيارته بعيدا قليلا عن منزلها لتحاول النزول لكن الباب مقفل نضر لها ليبتسم وينزل ليتجه لها ويفتح الباب من الخراج
ليمد يده لها لتمسكها بابتسامة وتنزل لتقول
نور بابتسامة ما تصرفات الرجل النبيل هذه
سيف بابتسامة اعامل كما يجب ان تعامل الاميرات وانتي اميرتي صغيرتي قال ليقبل خدها بخفة لتبتسم له وتقول شكرا اميري
ابتسم سيف ليقبل شفتيها بخفة
سيف بابتسامة حبيبتي ساتصل بك
اومأت الاخري لتقول الي اللقاء اذا
سيف بابتسامة الي اللقاء قال لتذهب نور بينما تشير له بيدها الي وداعا لتذهب
بينما هو مازال واقف ينضر لضهرها بابتسامة كم هي ضريفة ولطيفة انه يعشقها واخيرا يستطيع التنفس براحة بعدما عادت اليه روحه وصغيرته للان لا يصدق انها نامت البارحة في احضانة ليتجه ويصعد سيارته ليتجه للقيام بعدة اعمال بما انه باسبانيا
....
نضرت مها بصدمة لمايكل ملذي جلبه ألا يفهم
نصدمت ان والدها اطلق النار بجانبه لا تعرف لما خافة لكنها رغم كل شئ لا تريده ان يتاذي
بينما مايكل لم يتحرك وواقف ببرود كانه لم تكن توجد رصاصة تبعد عنه قليلا
بينما ماكس انزل مسدسه عندما ادرك انه صادق بكلامه ولن يبتعد
بينما سكان الحي مصدومين لأول مرة يرين ماكس بهذا الغضب ليحاولو ابعاده
ليقول مايكل مازالت عند كلامي لن اذهب ألا عندما اتكلم معك
مها بغضب مايكل أذهب لا نريد مشاكل هل جنن...
قاطعها قول والدها ساسمعه تعال معي
ابتسم مايكل بخفة فهو باطلاق الاخر النار كان يعرف انه يختبره هل هو يكذب وسيذهب أم لا
تبعه مايكل بينما غمز لمها التي تنضر له بصدمة لتلعنه
لتحاول اللحاق بهم
سوار ابنتي أين ذاهبة بملابس النوم
مها سالحقهم اني تعرفين أبي يمكن ان يتهور
سوار ولو الم تقولي انك كرهتيه ليفعل به والدك اللازم أم انك لم تنهي كلامه لتنضر لمها باستغراب
لتنزل مها راسها هي صحيح تبدو نسته لكنها بلحقيقة مازالت لديها مشاعر نحوه
سوار بتنهد فهمت الان..... لتلحقي بهم
ما ان قالت هذا حتي بدات سوار بالركض
.....
تستلقي علي سريرها بابتسامة واسعة لتمسك الوسادة وتضع علي وجهها تصرخ بكل قوتها
لم يخنها لم يخنها هو يعشقها
لتبعد الوسادة بينما تنضر للسقف بابتسامة واسعة
نزلت للاسفل لتجد والدتها التي جالسة بغرفة الجلوس وتتجه نحوها بابتسامة لتقول ماذا تفعل افضل ان بالعالم
ميا بابتسامة واستغراب ماسبب هذه الفرحة لدرجة انك منذ دخلتي لمنزل وانتي تبتسمين والان اضنك من الفرحة سترقصين
نور بينما تجلس وهي تقول بابتسامة لا لاشئ فقد أنا سعيدة
ميا باستغراب ابنتي ماهذه العلامة علي رقبتك
توترت الاخري لتضع يدها علي رقبتها لم تدرك حقا سيف وضع لها علامة علي رقبتها لتقول ااه تذكرت حرقت نفسي وأنا اكوي شعري
ميا هكذا اذا لكن انتبهي جيدا صغيرتي المرة المقبلة
اومأت الاخري لتقول لاذهب لاعد شئ اكله اتريدين
ميا لا ابنتي شكرا لك
ذهبت نور لتدخل المطبخ وتتنهد براحة لتعد بعض الاكلات لتحمل الصينية وتتجه لغرفتها
لتضع صينية الطعام علي الطاولة وتتجه سريعا للمراة لترا العلامة
لتلمسها بخفة لهذا عرفت لما رقبتها ألمتها قليلا
لقد كانت عنيفا معها قليلا
اتجهت لتحمل طبقها وتتجه للشرفة لتجلس هناك وتبدا بالاكل بينما تفكر بسيف بابتسامة
....
جالس امام حاسوبه يعمل عليه لكنها كل دقيقة تخطر بباله حبيبته الحمراء
سيف بابتسامة لما لا تخرج من بالي مهلا متي خرجت من بالي وتفكيري هي انهي
ليضحك بخفة من يراه لا يصدق انه نفسه سيف رجل الاعمال القاسي يبدو مراهق لم يتم العشرين سنة
.....
ماكس بحاجب مرفوع اذا
قالها لمايكل اللذي يجلس امامه بتلك المقهي غير دارين بمها التي تجلس بطاولة خلفهم لكنها قريبة تستطيع سماعهم
مايكل اريدك أول شئ ان ان تعرف انني احببت ابنتك حقا ولم افكر حتي بلعب بها
ماكس اذا لما كنت خاطب تلك الفتاة
مايكل بتنهد اريدك ان تعرف اولا انني لم خاطب تلك الفتاة و اضن اخبرتك مها كيف التقينا ورغم تلك المدة القصيرة احببتها وجات لاخطبها و تلك الفتاة كانت تصر امي ان اخطبها لكنني كنت رافض لانني احب خفت ان اخبرها عن مها ان تجرحها أو تسئ لها لان امي تهتم كثيرا بطبقة الاجتماعية
ماكس لما ألا تهتم انت
مايكل أنا لا يهمني شئ لا طبقة لا مستوي أنا اري مها فتاة لا اعرف كيف اقولها كاملة لن اجد مثلها مهما بحثت و ان كنت ساختار بين ابنت الوزير ومها ساختار مها وقد اخترتها بلفعل واخبرت امي اني لم اتخلي عنها لأن مها افضل بكل شئ اخلاقها قوتها تواضعها كل ما اتمناه بفتاة يوجد بها وأنت لك الكلمة الاخيرة
شعر ماكس بصدق بكلامه ليقول ابني انا
حقا فهمت الان وخف غضبي
مايكل بابتسامة شكرا لك عمي
ماكس لكن ما استطيع ان اقوله لك ان الكلمة الاخيرة لمها ورغم انني اب متشدد لكن لا يمكنني اجبارها علي ان تعود لك بنهاية سيكون هناك زواج وان كانت ليست مرتاحة معك وسعيدة ساقوم بتدمير حياتها
مايكل ساكلمها
أنت تقرأ
انتي ملكي " مهووس بأبنت عمي الاسبانية"
Literatura Femininaقررت عائلتها الذهاب بالصيف لأمريكا بمنزل عمها لكن ماذا إن وقع ابن عمها بحبها بل لا عشقها أما هو منذ رآها اقسم انها ملكه وقع بحبها هو من اغني اغنياء العالم لديه نفوذ كبيرة لا يستطعون رفض طلبه متملك حد اللعنة