" في الصباح" استيقظ هذا البحار الشجاع الذي يريد محاربه المخاطر جين: صباح الخير ابي السيد كيم: صباح الخير بني جين: ابي اردت ان اقول لك شيءٍ السيد كيم: ماهو؟؟ تردد جين في مصارحه ابيه عن ما حدث في اليله الماضيه لانهو يخشي ان يمنعو من الذهاب مجددا الي هذا المكان الغريب جين: لا شيء ابي، لا شيء عاد جين لغرفته وكان يفكر ماذا سيفعل ان قابل المخاطر وماذا ان فقد حياته ولكن هو مستمر في فضولو نحو معرفه من هذه الفتاه استمر يومه بشكل عادي كي لا يلاحظ ابيه تغير جين او تفكيرو في شيء معين ثم ان اليل جاء وبقت الساعه ٣ صباحا في نفس المعاد التي كان فيه في الماء اليله الماضيه ابحر بسفينته بنفس المكان حتي ان وصل للمكان الغريب البعيد وظل ينتظر وينتظر وينتظر جين: غريب انها لم تأتي، هل كنت اهلوس؟ هل كنت ثمل بدون شرب ام ماذا؟! حتي ان انهي جملته سمع صوت جميل ومريح يغني فقد علم انها هي الفتاه الي كانت تنتظره وينتظرها، ثم نظر الي الماء ثم لم يراها ولاكنه يسمع الصوت جين: طفح الكيل سوف انزل الماء واري من التي تغني، اريد ان اعلم ماذا يحدث في هذا البحر اللعين ولما انا الذي يحدث معو هذا، ثم اتتبع صوت الفتاه وقفز من السفينه وشاهد شيء ما يلمع ولونه ازرق بريق تحت الماء في الاعماق ثم ظل يعوم الي اعمق واعمق وهو ظل يفتح عينيه ورأي نفس ذيل السمكه الذي رأه اليله الماضيه وظل يقترب منه ويقترب وكان نفسه يكاد ان ينفذ ثم علي اخر لحظه رأه انها حوريه وليست سمكه علي ما هو اعتقد ثم اغمي عليه من الاختناق وهي لاحظتو ثم انقظتو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واعادتو الي السفينه وظلت بجانبه علي متن السفينه الي ان افاق ونطت الي الماء وظهرت فقت بنصفها وذيلها في الماء وتشاهده بصمت وهو يستعيد وعيه
