البارت الثالث عشر من رواية #الخدامه_والبيه
عند ياراسعاد: مالك يا يويو؟!
يارا: مستغربه رامي يامامى من ساعت لما عرف ان احمد اللى عمل كده وهو بيعاملني كويسسعاد بخبث: امممم طيب هتعملي ايه؟!
يارا: عادي هاخد بالى واشوف هي التصرفات دى وراها ايه؟!
سعاد: اوكي.. تعالي علشان نجوي حضرت الفطار.. تعالي نفطر.
ولكن فجأه رن رقم غريب على يارا
يارا: ألو
المجهول: اهلا اهلا بيكي يا يارايارا ببرود: مين؟!
المجهول: انا احمد..يارا بجمود عكس اللى جواها: ازيك يا احمد عامل ايه؟
أحمد: اممم كويس.. الا مش عيب عليكي تكرهي صاحبي فيا؟!
يارا بإصطناع عدم الفهم: مش فاهمه قصدك ايه؟
أحمد: يعني مش عيب عليكي لما تفهمي صاحبي انى السبب فى كل ده وانا ماليش دعوه اصلا بحاجه؟!
يارا بتوتر ملحوظ: تقصد ايه يعني؟!
أحمد بإستهزاء: بصي علشان انا مش فاضي.. الساعه 4 م هنتقابل فى ******** يلا سلام يا حلوه
يارا بضحك مستفزه: يعني واثق اوى انى هاجي
أحمد بشر: هتيجي.. سلامقفل فى وشها وفضلت هى قاعده متوتره
سعاد بإستغراب: ايه يا يارا مجاتيش ليه؟!يارا بتوتر: ها؟! لا مفيش.. انا طالعه اوضتي
سعاد بعدم فهم: في ايه؟!يارا بتوتر اكتر: مفيش..
طلعت يارا فوق وسعاد مكنتش فاهمه حاجه ولكن راحت تفطر_عند رامي
رامي بتعب صاحي من النوم: ااااااه دماغي.. مش قادر
صحي رامي ولكن مسك تليفونه ورن علي يارارامي بتعب: ازيك عامله ايه؟
_تمام وانت عامل ايه؟! ماله صوتك؟!رامي: تعبان شويه.. هنتقابل النهارده؟!
_ الف سلامه عليك.. مش عارفه الصراحه.. بس ممكن لا.. انا اوريدى بعتذررامي بإبتسامة بسيطه: ليه رايحه فين؟
_ هقابل واحده صحبتيرامي: اوك
_انت هتروح الشغل!!رامي: اه بس النهارده انا صاحي متأخّر ولكن هلبس وأروح
_ مش أحمد هيكون هناك؟!رامي: البيزنس مفيهوش الكلام ده.. انا اتعودت افصل بين حياتي العمليه والشخصيه
_اوك خد بالك من نفسك.. هتوحشنيرامي بضحك: يبكاشه.. عموما وانتى اكتر
_اخيراااااا قولتلى حاجه حلوهرامي بإبتسامة شر: اه شوفتي بقا.. يلا سلام
يارا بحب: باايلبس رامي وراح الشركه وطل إطلالته العاديه والكل اللى كان بيقابله بيسأله عن حالة زينب..
أنت تقرأ
الخدامه والبيه
Mystery / Thrillerرواية بالعامية المصرية اتمنى تستمتعوا بيها.🤎🦦 "اقتباس" رامى بنرفزه: إنتِ مين؟؟ _البنت: أنى هانم الشغاله الجديده يابيه _رامى ببصه غريبه: إيه ده؟ بس باين عليكي بنت ناس يعني مش باين عليكي المرمطه خالص!! الشغاله: لا يابيه أنى هانم من الفلاحين رامى...