البارت الرابع عشر من رواية #الخدامه_والبيه
عند مريم..
مني:اتفضلي ياحبيبتي اتفضلي..
البنت: شكرا ياطنط.. فين مريم؟!مني بحب: جوا ياحبيبتي اتفضلي
دخلت البنت وندت على مريممريم بحب: اتفضل
دخلت البنتمريم بصدمه: يارا؟!!
يارا بخبث: ازيك ياحبيبتي عامله ايه؟!
مريم بحب: تمام ياحبيبي الحمدلله وانتي عامله ايه؟!يارا بحب مصطنع: تمام ياروحي.. كنت عاوزاكِ فى خدمه
مريم بحب: اتفضلي ياحبيبتييارا: عرفت ان عندك فى المستشفى مريضه اسمها زينب فريد اسماعيل
مريم بتركيز: أه... مالها؟!
يارا بخبث: كنت عاوزه اعرف هتخرج امتي من المستشفى.. لأن الصراحه هى صحبتي اوى وانا قلقانه عليهامريم بحب: بصي ياحبيبتي هى حالتها مش مستقره اوى ولكن لسه فى فحوصات هتتعمل وحجات لازم تخلص علشان تخرج يعني معاها أسبوعين ان شاء الله خصوصا ان حالتها النفسيه مش كويسه..
يارا بغلّ: يعني ممكن تموت!!
مريم بفزع: لالا بعيد الشر ربنا يديها الصحه.. هى هتكون كويسه يا يارا بحقد: ان شاء الله
يارا بخبث: والله يامريم انا من ساعة ما اتعرفت عليكي ايام مكانت مامي تعبانه وانا حبيتك جدا.. ربنا يسعدك ياروحي.. ممكن كوباية مايه؟!
مريم بحب: حبيبتي ربنا يسعدك.. حاضر ثواني
نزلت مريم تجيب ل يارا تشرب ولكن يارا كانت بتفكر تعمل حاجهبعد كام دقيقه رجعت مريم ومعاها المايه
مريم بحب: اتفضلي يا جميل
يارا : امممم شكرا ياحبيبي.. (وكملت بخبث وقالت)
بقولك ايه عندي ليكي صفقه حلوه اوىمريم بعفويه: اتفضلي..
يارا: كان فيه رجل أعمال عارض عليكي 200الف جنيه
مريم بعدم فهم: ده ليه؟!!
يارا: بمقابل انك تساعديه يخطف زينب..
مريم بصدمه: نعم؟!!! ده ازاي يعني معلش!!
يارا: بصي هى هتكون فى أمان معاه.. وهو بيحبها جدا بس هى مرتبطه وكان عاوزها بس تسيب رامي ده ولكن هى مش راضيه فكرر يخطفها والصراحه لما قالي انه بيحبها اوى وهيعمل أي حاجة علشانها فأنا وافقت
مريم بتفكير: طيب وانا إيه اللى يثبتلى انه مش هيأذيها؟!
يارا بإبتسامة: إسمعى
فى التسجيل
_ يبنتي انا بحبها اوى اوى ولو بس توافق ترتبط بيا.. هجيبلها نجمه من السما.. انا بجد مش عاوز غيرها وعلشان كده قررت اخطفها..
أنت تقرأ
الخدامه والبيه
Mystery / Thrillerرواية بالعامية المصرية اتمنى تستمتعوا بيها.🤎🦦 "اقتباس" رامى بنرفزه: إنتِ مين؟؟ _البنت: أنى هانم الشغاله الجديده يابيه _رامى ببصه غريبه: إيه ده؟ بس باين عليكي بنت ناس يعني مش باين عليكي المرمطه خالص!! الشغاله: لا يابيه أنى هانم من الفلاحين رامى...