أنت تقرأ مثوًى لا يلِجه الموت. Mystery / Thriller في ذلك المنزل لم تكن اللوحات والتماثيل فنًّا وتخليدًا فارغ المعنى. بل كانت حيّة، تحمل الأرواح فيها، وتهمس لمن يستشعر وجودها حتى يفيض رأسه. ___ السادس من مارس. -- Graphic by Declan. #تاريخي #حزن #خيال #رعب #غموض #قوطي #موت #نفسي إهداء. 365 44 6 بواسطة seazus بقلم seazus اتبع شارك An dein Profil posten Per E-Mail teilen التبليغ عن القصة أرسل Send to Friend شارك An dein Profil posten Per E-Mail teilen Geschichte melden إلى صديقتي التي نفثت الروح في حروفي وأحيَتها. إلى ناتالي أرفع هذه الرواية. اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.