هااااي غايز كيف الحال !؟
لقد اشتقت لكم وانتم !!!
وبما انتي اشتقت قررت انو اقسم البارت الطويل. وراح انزل بارتات قصيرة كل أسبوع لكي لا تملو ولكي لا انسى أنا الأحداث
لذلك اريد تفاعلكم ❤️
الذي لا يريد التعليق لكم الحرية ولكن اريد منكم أن تضغطو على النجمة الصغيرة ❤️أما من يتفاعلون فلكم الحب والغرام والعشق والكلام ...صح شاعرة 😂😂😂
لا تنسوا الأسئلة تحت البارت ...لكي لا انسى انو انزلكم كل اسبوع
لتبدأ :
آل موروزوف العشيرة التي روضة الوحوش حرفيا ..تلك التي تربعت على مجالس المافيا في روسيا لتنص قوانينا جديدة ..قوانين بدايتها أن أي كائن لا ينتمي لعائلة موروزوف فهو حشرة لا قيمة له لم تكن تعلم أن بقانونها هذا قد خلقت وحشا حاقدا ..حل عليهم كلعنة سالبا أرواحهم بلا رحمة !
وكيف سيرحمهم وهو الذي تجرع الالم منذ نعومة اضافره..." لا احتاج مغفرتكم الوهمية ..ولا نسبكم المزعوم"
دخل كالجاثوم على سكون تلك العائلة مرددا جملته الوحيدة ...وقد رضي أن يكون الغلام اللقيط لكي يتسلل بينهم نافثا سمومه في ذلك الحصن المنيع ..فبعضهم من قتل البعض الآخر غدرا ..وكبارهم قد دفنوا احياءا وكل هذا بأمر من والده ..كارتال موروزوف ، الوالد الحنون والرحيم مع اولاده والوحش الكاسر مع اعدائه ...والسيد المُذل مع ابنه اللقيط !
في بداية كان الأمر متروكً لغريزة البقاء ، أن تكون محاطا بطبقة منبوذة ، كلهم سواسية .. جميعهم لقطاء ، أقصى طموحي أن اجد أكلا يسد جوعي في ذلك الملجأ المتهالك ، ثم توالت الايام القاسية والتي تركت داخلي شرخا لم يلتئم بل زاد بعد أن قدمني والدي هدية لذلك المختل ..سايمون !
لقد كان بمثابة جرعات ثابتة من الحقد والغضب على مدار سنوات طويلة ، يبخ داخلي أفكارا قذرة ..حتى أصبحت نسخة مصغرة منه وانا لم أتجاوز الخامسة عشر حتى ، جعلني اتعطش إلى الدماء والتعذيب ، لا أهدئ الا بعد ان اسمع استغاثة أعدائي تحت قدمي ..
وقد أدمنت تلك النشوة والشعور بالسلطة لانني وغد انتمي لتلك العائلة ...ومع سرعة تقبلي لذلك الأمر الذي كان محرما علي إلا أن خيبتي كانت اسرع ..كالسقوط من على الهاوية ، عندما وجدت الرفض في عيونهم وقد كان رفضا صريحا بكلمات قاسية .."لم تكن إلا رغبة افرغتها داخل تلك العاهرة ..لن تكون إلا عبدا عند اسيادك ، لن تحمل اسمنا ولا حتى دمنا "
أنت تقرأ
لعنة سيزيف || {+17}𝖕𝖍𝖆𝖓𝖙𝖔𝖒
Lãng mạnيقولون أن لا شيء اقوى من القوة ..سوى الدهاء ، ماذا ان كان الدهاء نابع من إمرأة قد فقدت كل شيء ولا يهمها المستقبل إن كانت لاتزال تدور في دوامة الماضي ..لا اريد ان اكون مأساوية ولا اريد أن اكون البطة السوداء في هذه الرواية التعيسة ... أنا انثى قد تجرع...