بعد الهجرة اصبحت ابنة عائلة من الاشرار

161-165

الفصل 161: العودة رسميا إلى المنزل

الترجمة: هينيي الترجمات محرر: هينيي الترجمات

على الجانب الآخر ، ذهب لو آن والأخ الخامس الصغير إلى المنزل بعد تسليم الصيغة إلى الأخ الثالث.

كان لا يزال هناك الجزء الأخير من التغيير والتبديل الذي يتعين القيام به مع النجم الطائر, ولو آن ذاهبا للمشاركة في تصوير لتقييم الجهات الفاعلة الصين غدا. وهناك عدد قليل من الحالات اللعبة لم تفعل بعد ، وأنها في حاجة إلى مزيد من الوقت للتفكير فيها.

عندما عاد لو آن وشقيقه الخامس الصغير إلى المنزل —

كان باب الفناء والباب الأمامي مفتوحين على مصراعيها. تم سحب الروتين عبر المدخل ، وكان فارغا داخل المنزل ، كما لو كان قد نهب.

"أخي ، هذا this"

فاجأ لو آن. بجانبها ، كان الأخ الخامس الصغير قد اتصل بالفعل بالشرطة. "مرحبا, 110? هذه مدينة جنوبية house منزلي سرق."

...

.

فقط عندما قاد الأب لو على عجل أدرك أن الأمر قد انفجر.

كان من الواضح أنه خطط للحضور في وقت سابق ، ولكن كان هناك حادث غير متوقع.

"أبي, لماذا نتحرك فجأة?"

بعد الدخول في السيارة ، سأل لو آن السؤال بفضول.

"أوه ، فقط" " لم يستطع الإجابة على أنه كان نتيجة لتقطيع الباب في لحظة واحدة من البهجة.

الشعور بالذنب قليلا, أجاب الأب لو بجدية, "انها مثل هذا: لم إخوانكم جميعا يعود? كان منزلنا صغيرا في البداية ، وكنت قلقا من عدم وجود مساحة كافية. إلى جانب ذلك ، المكان الذي ننتقل إليه كان منزلنا الأصلي."

"يا, هل هذا كذلك?"

"مم. أيضا's حان الوقت بالنسبة لك لزيارة والدتك."كانت ابنته قد عادت بالفعل لفترة من الوقت.

أومأ الأب لو وقال الكلمات للأسف.

عندما استقر هو وزوجته لأول مرة في ساوث سيتي, كانوا يعيشون في هذا البنغل. بعد ذلك ، كان لديهم رقم 1 ورقم 2 ، وأرادوا إعطاء الأطفال حياة أفضل. لم يكن يفتقر إلى المال ، لذلك انتقل الزوجان إلى فيلا أكبر.

عاشوا هناك لمدة ثلاث إلى أربع سنوات ، وكان لديهم رقم 3 ورقم 4 ورقم 5 خلال تلك الفترة. ومع ذلك ، لم يكن لديهم ابنة!

كان الزوجان يريدان دائما ابنة. رغبتهم جاءت أخيرا صحيح ، ولكن والدة الطفل...

بالتفكير في ذلك الوقت ، لم يكن الأب لو يعرف كيف نجا.

لأنه كلما رأى أولاده ، كان يفكر في أمهم وتلك العائلة. انه ببساطة حزموا كل خمسة منهم ورمى بها. ثم, أحضر ابنته إلى هذا البنغل للعيش, وفحص فقط على صعاليك خمسة مرة واحدة في حين. مرت 17 سنة منذ ذلك الحين ، لكن من كان يظن أن الابنة التي نشأت بجانبه لم تكن ابنته البيولوجية!