باب 441: من هو لو آن?
مترجم: هني الترجمات محرر: هني الترجمات
"تسك!"ألم تكن قلقة عليه? لقد كانت متوترة للغاية الآن لدرجة أنها كانت على وشك البكاء.
الآن بعد أن تم إرسال لينغ تشوان إلى الجناح وتحتاج إلى شخص يعتني به ، اختفت دون أن يترك أثرا. منافق!
مقزز!!!
كان لينغ مو غاضبا جدا. نظر إلى تشياو شينيي ، الذي كان يعتني بعمه الصغير باهتمام ، وكان قلبه يؤلمها.
لم يكن يعرف حقا كيف كان عمه الصغير أعمى بما يكفي ليقع في حب هذا الشخص.
هذا النوع من الأشخاص!
تبعها الرئيس التنفيذي العظيم لينغ طوال اليوم وحاول أن يهتف لها مثل أحمق. حتى أنه ألقى عمله جانبا ، وكان هكذا الآن أيضا بسببها!
كان مثل هذا!
شد لينغ مو بقبضاته. انه يريد حقا أن يعطي هذا د * المنغنيز فتاة الضرب جيدة!
تحدث عن الشيطان.
أخرج لو آن صندوق دواء وحزم بعض الطعام.
لم يستيقظ شقيقها شياو تشوان بعد.
بالطبع لن يستيقظ ، لأنه كان سما خاصا لم تره إلا في العوالم الأخرى.
أرادت لو آن أن تعامل شقيقها شياو تشوان على الفور ، لكن لينغ مو أوقفها.
"جئت وغادرت تماما مثل ذلك. هل تعتقد أن هذا هو فندق?"
كان وجه الطفل مليئا بالازدراء لأنه احتقرها حتى العظم.
"وبالتالي?
"فقط لأنه يمكنك التحدث أو منع كما يحلو لك, كنت تعتقد أنك الملك?"
كان تعبير لو آن مظلما لأنها ردت بصراحة شديدة.
كان لديها انطباع جيد عنه من قبل ، لكنها لم تتوقع منه أن يكون غير معقول!
لا يمكن أن يزعج لو آن معه. دفعته جانبا وذهبت إلى السرير حيث كان شقيقها شياو تشوان يرقد.
وقفت تشياو شيني على الفور ، وتخلت عن مقعدها بخوف قليلا.
حدقت في لو آن بعيون مشرقة بدت غريبة بعض الشيء ولكنها تقيس أيضا.
"شكرا لك."
لم يفكر لو آن كثيرا في ذلك. شكرتها بأدب شديد وسألت, " هل أكلت? أحضرت الكثير. إذا كنت لا تمانع في ذلك ، يمكنني إعطائك واحدة."
كما تحدث لو آن ، سلمتها صندوقا.
"أوه ، لا حاجة. شكرا لك!"
رفعت تشياو شيني يدها للرفض وابتلعت بقوة.
كانت عيناها الواضحتان لا تزالان ثابتتين على لو آن ؛ من كان يعرف ما كانت تفكر فيه.
أو ربما لم تكن تفكر على الإطلاق.
أنت تقرأ
بعد الهجرة اصبحت ابنة عائلة من الاشرار
Fantasyعندما استيقظت ، كان والدي ثري حديث يحتقره الجميع ، وكان لدي خمسة إخوة عظماء: ممثل أسود في صناعة الترفيه ، ومحامي عديم الفائدة في مجال القانون ، ودجال مريض في المجال الطبي ، وكلب سارق في صناعة التصميم ، ومتنمر في المدرسة. كان الجميع ينتظر أن يراها ت...
