عاد الى منزل العائله في منتصف الليل
كالعاده استقبلته كيلا بأحضان حارهاشتقت لك كثيراً كوكي
همست محتضنه ياه تشتنشق عبيره بتخدرابعدها عنه طبع ابتسامه مزيفه على ثغره
اين امي ؟؟
تساأل وهو يسير نحو غرفه الجلوسانا هنا بنُي ، اهلا بعودتك
تحدثت السيده جيون محتضنه ابنها بشوقكيف حالك امي ؟
سأل امه بأهتمامانا بخير عندما رأيتك حبيبي
اجابته والدته مع ابتسامه تزين ملامحهاسأمرهم ان يجهزو لك العشاء
تحدثت كيلا بأهتماماجابها مسرعاً
لا اريد الان سأكل بعد الاستحمامحقاً بنُي ؟؟
تحدثت بيلا متساألهاجل ماذا هناك امي ؟
اجابها متسأله ايظاهل ستنام عندنا ؟
سألته مجدداً بسعادهعندما رأى ملامح امه السعيده بوجوده لم يستطيع ان يحزنها برفضه
فأجابها
اجل امي اريد ان انام بقصر العائله اليومابتسمت امه برضى عندما سمعت كلامه
اما كيلا فصرخت بسعاده
سأجهر لك الحمام بنفسي
تحدثت كيلا وركضت بسرعه نحو جناحه الخاصاما هو فبقي ينظر الى كيلا الا ان اختفت تماماً
لا تعلم كم انا سعيده بوجودك اليوم وكذالك كيلا فهي
تنام بغرفتك كل يوم لقد تأخرت بعودتك هذه المره
تحدثت وهي تربت على كتفيهامي كلها شهرين لم آتي الى هنا . تعرفين ان عملي لن يتوقف
فأنا مجبر على البقاء في قصري . وغير هذا لماذا كيلا تنام بغرفتي؟
سإل والدته التي تنظر له بتمعنانت تعلم بأنها تحبك ، انها مهووسه بك
تحدثت والدته بهدوءاما عندي جونغكوك فزفر بنفاذ صبر معلقأً
امي نا لا احبها متى ستفهم هذا الشئ ، انا لا اتقرب من جنس حواءلماذا يا بنُي هذا حقك ، حقك ان تحب وتتزوج وتأسس عائله
اجابته بيلا لتهدئتهلا تفتحي هذا الموضوع مره اخرى ارجوكً
نهض تاركاً امه تنظر الى ظهراً الى ان اختفىدخل الى جناحه وجد كيلا تنتظره بأبتسامه
كوكي جهزت لك حماماً دافئ سيريحك ، وايظا ملابس مريحه للنوم
تحدثت وهي تتقدم له تريد فتح ازرار قميصه