استيقظت يومي و افطرت طفلتها و جهزتها لتذهب مع والدها ..و جهزت يومي نفسها ايضا للذهاب للعمل
جلست يومي بانتظار قدوم هيونجين وبعد القليل من الوقت طرق الباب
ذهبت و فتحت لتجد هيونجين يقف امامها...نظروا لبعضهم قليلا و بعدها ركضت هانيل لحضن ابيها ليحضنها هو ايضا و يقبلها
كلن هيونجين سيلتفت ليذهب هو و هانيل لكنه رأى ان بومي خرجت معهم و كانها ستذهب معهم
لينظر هيونجين لها لتقول
يومي:اه كلا كلا انا ذاهبه لعملي اذهبوا انتم
اومئ برأسه هيونجين و مشى و بعد ثواني وصلت يومي لهم و مشوا جميعهم بجانب بعض ل يعم الصمت لثواني ليقطعه هيونجين قائلآ
هيونجين:دعيني اوصلك للعمل
يومي:لا داعي لذلك المكان قريب و سأستقل الحافله
هيونجين:لماذا ستستقلين الحافله و يوجد معي سياره دعيني اوصلك
سكتت يومي و لم ترفض اكثر لانها تريد الذهاب معه
في السياره كان الوضع غريبا بينهم ما بين التوتر و الخجل و الصمت سيد المكان و فقط يومي تتكلم لتوصف له الطريق
عندما وصلوا ودعت يومي ابنتها و خرجت من للسياره و اتجهت الى باب الشركه...و هي تدخل كلن هيونجين ينظر لها ليقطع تفكيره و نظراته صوت ابنته
هانيل:ابي ماذا تنتظر؟
هيونجين:اوه اوه لا..ل-لا شي(و انطلق بالسياره)
و هي يومي تدخل تنهدت لتخفف من التوتر الي كانت به و دخلت و هي تمشي و صوت كعبها و رائحه عطرتها و ملابسها الانيقه تلفت انتباه جميع موظفين الشركه...
توجهت يومي للمصعد و هي ذاهبه رأت تشان
يومي:اوه انت هنا..
إلتفت لها و أبتسم بعد رأيتها و قال
تشان:امم،كيف حالك
يومي:بخير و انت
تشان:بخير....
دخلوا للمصعد و بعد لحظات من الصمت قال تشان بعد ان توتر كثيرا و تردد في قول جملته:
تشان:م..ما رأيك ف عشاء بعد العمل اني اعزمك
يومي:اممم..حسنا لنفعل ذلك(اومئت برأسها مع ابتسامه)
بدأ العمل و بعد تقريبا ساعتين اتت موظفه و قالت ل يومي ان المدير العام طلب رؤيتها ذهبت له يومي باستغراب من طلبه المفاجئ لان لا يوجد اي علاقه او كلام بينها و بين المدير
وصلت يومي و طرقت الباب....
المدير:ادخل
فتحت الباب و دخلت،عندما رأى انها هي من دخلت وقف بسرعه و ابتسم و اشار لها الى الكرسي لكي تجلس
أنت تقرأ
دعيني اصلح غلطتي..!
Random🛑ملاحظه:هذه القصه لا تمد للواقع بصله و هي من وحي الخيال و للتسليه فقط🛑 تتكلم روايتنا عن الشاب هيونجين الذي جعل حبيبته و التي هي بطله قصتنا (يومي) حامل و هو بعمر ال ١٩ و انفصل عنها و تركها رغم حبهم الشديد لبعض بعد معرفته بالامر خوفٱ من عدم قدرته عل...