تذكير:ليسمع صوت جرس المحل الدال على ان هناك احد دخل و من دواعي الفضول نظر لالشخص الذي دخل.......و كانت الصدمه....
________________رأى تلك الفتاه التي لم تفارق عقله منذ ٧ سنوات رأها و هي تدخل شعرها يتطاير مع الهواء اصبحت اجمل و انضج لقد تغيرت كثيرا....فور دخولها نبض قلبه بفرح...
'هيونجين'
"لم اصدق عيناي فور ان رأيتها شعرت ان جسدي توقف عن العمل جميع حواسي توقفت كنت انتظر تلك اللحظه من سنوات كل شيء فيها تغير اصبحت اجمل و اطول و جذابه اكثر،تجمدت مكاني فور رأيتها،دخلت وهي تبتسم تلك الإبتسامه التي زادت من نبضات قلبي,اني حقا احبها..."
كل ما كان يمكنني التفكير به في ذلك الوقت هو اني لم اردها ان تراني لذلك اخفيت وجهي بالقبعه التي كنت ارتديها، رأيتها تقترب من المكان الذي يباع به الكعكات بدأت تنظر لهم و تختار بتأني بعدها اتصلت بأحدهم و كانت تتكلم و هي مبتسمه......
راودتني اسئله كثيرة "هل تكلم حبيبها!!م زوجهاا!!! هل تزوجت!!!اصبح لديها عائله ثانيه!!
بعدها أدارت الهاتف لتري الشخص الذي اتصلت به الكعكات بعدها بدقائق اغلقت المكالمه و اختارت واحده من الكعكات و رأيتُ الموظفه و هي تغلفها لها، و دفعت ثمن الكعكه...
عندما رأيتها تدفع وقفت بسرعه و حاسبت لطلبي انا ايضا...بعد ثواني سلمت الموظفه الكعكه لها و سارت خارج المتجر تبعتها بسرعه لكني كنت اتخفى لكي لا تراني
مشت تقريبا لمده ١٠ دقائق بعدها اوقفت سيارة اجرى و صعدت داخلها لأوقف انا بسرعه واحده بعدها و أخبرته ان يلحق سيارتها...
بعد تقريبا ٢٠ دقيقه توقفت سيارتها و خرَجتْ منها و بالطبع خرجت انا بعدها و لحقت بها...
لتدخل بطرق ضيقه و المكان كان مرعب كان واحد من الاحياء الشعبيه،كيف تمشي هنا وحدها في الليل الم تخف ف المكان خطير
مهلا من هذا!!!ماذا يريد منهااا هل اتدخل ام ابقى هنا!!!؟
اردف هيونجين تلك الكلمات بعد ان رأى شاب فجاه ظهر من العدم و بدأ يتكلم معها،بعد ثواني رأى يومي تأشر بإصبعها على الطرقات.
"اوه مهلا هل يسألها عن الطريق!!!هذا مريح"
انحنى لها ذلك الشاب و فعلت المثل يومي كان سيذهب لكنه عاد لها و هو يقول
...:ما رأيك ان تأتي معي!!ف في نهايه ذلك الطريق سنتسلى كثيرا(نظر ليومي بقذارة و بدأ يقترب منها و هي تبتعد عنه و هي تقول له"ماذا تفعل" "ارجوك ابعتد" "توقف")
أنت تقرأ
دعيني اصلح غلطتي..!
Random🛑ملاحظه:هذه القصه لا تمد للواقع بصله و هي من وحي الخيال و للتسليه فقط🛑 تتكلم روايتنا عن الشاب هيونجين الذي جعل حبيبته و التي هي بطله قصتنا (يومي) حامل و هو بعمر ال ١٩ و انفصل عنها و تركها رغم حبهم الشديد لبعض بعد معرفته بالامر خوفٱ من عدم قدرته عل...