•[وقعت بين يدي سادي]•||V||

Part 10

أنيو هاسيو
بارت جديد
اذا لنبدأ
قراءة ممتعة
.
..
.
..
لو كرهك العالم بـ أكمله
لن يصلو حتى لـ نصف كرهي لك
متأكدة من هدا
..
.
..
.
تاي:إلتقينا تريدون أن تعلموا كيف إلتقينا اذا انصتوا لي جيدا
في أحد الايام كنت عائد بسيارتي للقصر حتى لمحت ايميلي حبيبتي في الطريق كانت في حالة يرثى لها كانت تبكي وتصرخ لم اشعر بنفسي حتى وقفت أمامها سألت اذا كانت تحتاح الى مساعدة نفت برأسها لتفقد وعيها بين يدي حملتها واخدتها معي للقصر في اليوم التالي عندنا استيقظت عرفت من عندها أن خطيبها تركها عرضت عليها البقاء في القصر وبعد إلحاح وافقت على البقاء بعد مرور الوقت أصبحت أدمنها احببتها دون الاكراث لشيء أرادت ان تذهب لكن أوقفتها واعترفت لها بحبي ولحظي هي كانت تبادلني الشعور وها نحن الان متزوجان

رمشت لـ عدة مرات في محاولة استيعاب ما ألقي على ماسمعها
أهكدا إلتقيا.؟
اهده هي قصتهم.؟
اهو يحبها.؟
أهي تحبه.؟
انزلت نظرها عندما إستشعرت يده على خاصتها رفعت نظرها تناظره بذهول
ماهدا بحق الجحيم.!
ماهده الابتسامة الساحرة.؟
بادلته تلك الابتسامة بعد أن شعرت بضغط على يديها

كسرت ذلك التواصل البصي لأحول انظاري إلى ذلك الحشد من الصحافيون أمامي

الصحافي¹: قصة حبكم حقا رائعة سيد تايهيونغ

الصحافي²:الحب واضح في أعينكم سيدة ايميلي

**:أ هو واضح لهده الدرجة.؟

صوت اتى من خلف ذلك الحشد ثواني لـ يبدا الصحافيون بالابتعاد شيئا فـ شيئا تاركين الطريق لصاحب الصوت
اناظر ذلك الجسد الذي يتقدم منا ملامحه غير واضحة بسبب الضوء
بدأت تتضح رويدا رويدا
ماهدا إنه جيون جونغكوك.!
انا اعرفه جيدا ، هو صاحب اشهر الشركات في كوريا
لكن ماذا يفعل هنا.؟
نهض تايهيونغ لـ يتجه نحوه
ماذا فعل.؟
لقد عانقه والاخر بادله ، اهو يعرفه

قاطع تفكيري عندما أردف

تاي: أخي كيف حالك.؟

كوك:جيد بعد رؤيتك تاي

فصلا ذلك العناق الطويل لـ يتجهو نحوي اجل.!

مد يده لي بابتسامة ليردف

كوك:مرحبا ادعى جيون جونغكوك

صافحته بابتسامة لأردف

إيميلي:مرحبا اسمي ايميلي ، أنا بـ الفعل أعرف اسمك سيد جيون