روايه إلين الصقر البارت الحادي عشر بقلم سندس احمد 💖
الفوت يا عسل 💚
*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭في المستشفي
نرا فرقه الملاك الاسود وصقر وياسر ومالك والين واللواء أحمد واللواء محمد
والمقدم يوسف عالج اصاباته السطحيه وذهب القاعده لأن تم طلبه في مهمه
وصقر ومالك وإلين عالجو إصابتهم السطحيهويجلسون امام غرفه العمليات التي بها مالك وعدا
صقر وهو حزين بشده علي أخيه ليردف بحده " ليه محدش خرج طمنا كل الوقت ده
ف هناك نصف ساعه من الوقت ذهبت ولم يخرج أحد بعد
اللواء أحمد وهو يطمنه " اهدي يا صقر دي اصابه سطحيه اهدي بس
إلين وهي تحاول أن تمرح معاه " اهدي يا صقوره بقا
لينظر لها صقر نظره ناريه تعني هل هذا وقته حقا !
لتراه إلين وتضع يداها علي فمها وتردف بخوف مصتنع " خلاص ياعم انت هتخوفنا ولا اي وترا أنه مازال بنظر لها بمعني اخرسي لتردف بأحراج " احم خرست اهو
ليبتسم صقر بخفه عليها فا هو تمكن من فهم أنها تحاول أن تخرجه من حزنه
وكان الذي يتابع حوارهم اللواء أحمد واللواء محمد وفرقه الملاك الاسود
ليبتسم كلا من اللواء أحمد واللواء محمد وهم يعرفون أن الحب تملك من قلب صقر
ماكس ل صقر " حمد لله علي السلامه معلش بقا مجتش فرصه اني اقولهالك في الاول
صقر لتفهم " الله يسلمك و لا ولا يهمك
إيلينا بثقه " حمد لله علي السلامه يا سياده المقدم صقر
صقر وهو لا يتعجب من معرفتها للأسمه فا هم فرقه الملاك الاسود ليسو شئ عادي ليردف " الله يسلمك
سيونج جو " حمد لله علي سلامتك يا سياده المقدم صقر
صقر " الله يسلمك
اللواء أحمد بأمتنان ل فرقه الملاك الاسود " متشكر جدا ليكو
كلهم مره واحده " لا شكر علي واجب يا سياده اللواء
ويذهبو
وفي هذا الوقت يخرج الدكتور من العمليات
ليقترب الجميع منهصقر بخوف " مالك عامل اي يا صالح هو كويس؟
الدكتور ( وهو صديق صقر ) ليردف له بتعب وهو يطمنه " كويس يا صقر اطمن هو خد وقت شويه عشان الرصاصه اتعمقت في الكتف لاكن اتشالت بفضل الله اطمن هو بخير احنا هنحطو تحت الملاحظه 24 ساعه للأطمأنان فقط مش اكتر
ليطمئنو جميعهم
ليردف اللواء أحمد " هو هيفوق امتي
الدكتور " علي بليل كده
أنت تقرأ
إلين الصقر ( جاري تعديل السرد )
Action{ ماذا يحدث اذا .. مجموعه ضباط بحريه وقعو اسير في اسرائيل بلاد العدو بدون مئوي ، كيف سيتخطون بلد بأكملها بمفردهم ! } هو بارد عصبي لكن مرح أيضا يكره التأخير ولكن يأتي القدر ويجعل هذا التأخير سبب في لقائه في الذي سوف تمتلك قلبه بدون أن يشعر حتي ولكن...