إلين الصقر ( جاري تعديل السرد )

🌑 البارت العاشر 🌑

( تذكير بالبارت اللي فات )

روايه إلين الصقر البارت التاسع عشر بقلم سندس احمد 💖

الفوت يا قمر عشان بيشجعني اني اكمل ♥️
*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*٭*

يذهب صقر قائلا في سره " ربنا يديمكو ليا نعمه يارب

ويجلس في السياره ويبدا أن يقود لاكن كان خطا كبير أن يقود بسرعه

وبعد خمس دقائق يلاحظ أن السياره لا تبطئ وانما في سرعتها فقط لا تقل

حاول أن يقف ولاكن السياره لا تقف وعلي سرعتها
ف حمد الله أن الطريق خالي من الناس ويفهم سريعا أن لا يوجد فرامل

ظل يفكر ماذا يفعل وكيف يتصرف ولاكن يلاحظ أيضا أن هناك سياره ورائه توازي سرعته ليتذكر في لحظتها أنه هي السياره الذي لاحظها وهو يجلس في سياره لكي يقود وكل الأحداث تتشكل أمامه

صقر بتذكر " ايوه انا العربيه دي شوفتها مره قبل ما اركب دلوقتي ومره لما مالك كان في المستشفي شوفتها مركونه هناك معني كده أن الناس دي مراقبني وهما اللي شالو الفرامل عشان يقتلوني
ويحاول أن يتحكم في نفسه ف أنه خائف علي مالك من الممكن أن يأذوه أيضا لا والف لا لن يسمح بهذا

ويرا أن هذه السياره قادت بسرعه اكبر حتي سارت بجانبه وشخص يرفع يده بسلاحه ويضرب زجاج سياره صقر لكي يخترقه ويقتله

ليأتي صقر بسلاحه وده الثانيه تقود ويحمد ربه أن سيارته ضد الرصاص

ويركز علي السياره لاكن يره أنها تبتعد عنه وتذهب ورائه مجددا ليستغرب كثيرا لماذا لم يقتلوه وذهبو ورائه مجددا

ليرا أن هذه السياره تضرب سيارته من الخلف

ليفكر سريعا وتأتي له فكره خطره لكنها سوف تنقذه من هذا المأزق ليبدأ أن يقود بسرعه اكبر لطريق المنحدر لأن هناك لجنه وهكذا سوف يهربو

ليرا أن السياره ذهبت ليحمد ربه لاكن يقلق أكثر عندما يرا أن المنحدر أمامه ليفكر بسرعه لأن لا يوجد وقت ف السياره سوف تنقلب في المنحدر وهو يموت ليحزم امره وفي آخر لحظه يفتح باب السياره ويرمي نفسه منها بسرعه والسياره تقع من المنحدر في لحظتها

ليقف صقر بوجع وهو يمسد علي ذراعيه وقدميه ويظهر له أنه مصيب بهم

صقر بغرور " يعني اللي عمل كده فاكر إنو ذكي كده لا مهو مش اذكي مني يعني ويكمل بوجع " ااه يا ايدي يا رجلي ااااهه

ف هو كان سيقع ولاكن لحق نفسه وضربت قدميه بالارض

ويضع يده في جيبه يبحث عن هاتفه ويحمد ربه أنه موجوده ولم ينساه في السياره
ويبحث عن رقم معين ويدق له

صقر " انت فين

مالك بغرور زائف " وانت مالك يلا اقفل انا وقتي ثمين مش هضيعو ع