Part-4-والدك1

181 15 101
                                    

"كيني هل جلبت الكعكه"
"اجل لا تصرخي من على الدرج باكا انزلي لهنا"

قالها كيني لتضرب راسها بنزعاج
"ماهي الهديه التي جلبتها اذاً"
"خنجر جميل انظري"
"لا لا كيني مازال صغيراً عليه"
"قلت ساعلمه حين يكبر متى يكبر هل يبقى صغيراً طوال عمره"
"دخل 11 عاماً اليوم اي انت تسألني منذ دخوله دخوله الثلاثة أعوام كيف تريده ان يحمل سكين بذلك العمر لما انت متحمس لتعلمه استخدامه"

"انه أعمال العائله ولم ارى احداً يقتل احداً من فتره-_-"
قالها كيني بنزعاج لتشقلب عينيها وتضرب كتفه
"لقد قتلت شخصاً منذ شهر كيني"
"اجل اريد تعليم الجيل الجديد هو وميكاسا وايضاً سأضطر لجلب الهديه الاحطياتيه هي صغيره اعني ميكاسا هذا ما قاله والدها تكبر قليلاً وعلمها انت لن أمانع رغم اني اراهم شياطين لا داعي ليكبروا لقد تسببو بكسر سني بسبب احد مقالبهم"

قالها كيني بنزعاج لتضحك كوشيل بخفه
"علمه فنون قتالية بدون اسلحه الان ولاحقاً مع اسلحه"
قالتها مهونه على كيني
"موافق على اي حال سالتي عن الهديه هذه هي...قال البائع يرتدي هذه النظارات الكبيره ويدخل عالمه الخاص....قال يحبونها الاطفال كيف يحبون النظارات-_-....لكن معها مسدس ليس حقيقياً اكيد لكن يفي بالغرض"
"كيني انت لديك مشكله مع الاسلحهً لما تحبها"

قالتها لينظر لها بستغراب
"لا تتكلمي كانك لا تحبينها حين دخلت غرفتك وجدت سلاحك امام المرائة تلمعينها طوال الوقت وتتاملينه الفتيات الطبيعيات يملك مكياجاً او دما"

قالها بنزعاج لتتحدث بحده
"السنا اكرمان اي دما اي مكياج"
"انتهى الامر هما اذاً اكرمان ايضاً"
"اف كيني...الباب يطرق اذهب وافتحه"

قالتها كوشيل لينهض كيني ويفتح الباب ويعلو صوت صراخه من الباب قلقت كوشيل بسبب صراخه وسمعته يصرخ ويقول
"لو لم تكن والده لقتلك لكن لا اريده يتيماً كيف تتركها ثم تجراء على العوده اليوم!!؟..."
قالها بغضب وهو يصرخ على الذي بالباب
"ارجوك كيني دعني أقابلها فقط عرفت خطائي الان"
"لن تقابلها ابداً لما تركتها وجرحت قلبها وتقول عرفة خطائي الان بعد كل هذا الوقت خطائك ان تذهب مع أمراءه اخرى وتترك عائلتك كان لديك ابن طفل صغير تتركه هكذا"

قالها وهو يخنقه ليرد
"اعرف انه خطأي لكن دعني أقابلها ولو لمره اريد اصلا الامور"
قالها لكيني ليرده
"ماذا تصلح انك تركتها تكون الاب والأم بنفس الوقت لسنين او تصلح قلبها المكسور بسبب حبها لك او تصلح ابنك الذي تركته لوحده وهو صغير بوقت كان يجب ان يكون والده متواجداً"
قالها بعصبية لتأتي كوشيل من خلفه تمسك كتف كيني

"اهدأ كيني....."
"فليخرج والا قتلته"
"اهدأ كيني.....ماذا ستصلح كما قال انا لم اعد اهتم لكن أتظن ان ابنك سيحبك او سيتقبلك او يسامحك بعد ان يعرف سبب رحيلك سيكرهك فقط ارحل من هنا"
"لا فقط لا اريد شيئاً فقط دعينا نتحدث حسناً ليس من الضروره اليوم.....ارجوكي ارجوك كيني فقط نخرج ونتناقش ليس من اجل العوده وان اردتي ليس هنا دعينا نخرج حتى لايسمع ليفاي"

لحظة معك||Levihan [مكتملـة] حيث تعيش القصص. اكتشف الآن