يريدون مني مشاركتهم الاحداث السعيدة فقط
لا يودون خوض نزاع معي ولا مجادلة
ولا حوار ولا نقاشتم صقلي بمشاعر واحده بتأنيب الضمير ان فعلت عكسه
هل هذه حياة ؟
هل هذه تربية ؟!لا أجد لأفكاري مكان إلا بين أربعةٍ جدران صامته !
لا يشاركني أحد حبي لشيءكل ما أسمعه عتاب و نهي
كأنما بلغت السابعة البارحة !
أن لا عقل لي
أنني جاهل يحتاج للإرشاد بكل خطوةبشخص لا يستطيع اتخاذ القرار
وها انا افكر لماذا يالله !؟
لماذا لا استطيع تغير من حولي
جعلهم يقدمون الاحترام لفتاة بالغة متخذة للقرارسئمت، لا اخطو خطوة جديدة بلا عتاب لا يريدون الا احلامهم لتتحقق
لا أريد تخيب ظنهملكن ذلك كثير
فبقدر ما أحبهم أملك مشاعر مختلطة تجاههم
لست ذات الطفل من الأمس
فدع الحرية لي لاتخاذ القرار
فصرت أتعطش للفرار
لترك المكان
و جعل جميع من حولي سعداء !
أنت تقرأ
« شعور مختلف »
Lãng mạnلتلك المشاعر البائسة و المنسية حروفُ من نسج أَمَالِي المحطمة أخُطُها هنا لتبقى ذِكرى تُرجُعُنِي لزمانٍ ماضي عشت فيه كل تلك المشاعر المختلطة المرهقة . ' مشاعرُ كانت ؛ مثل سربٌ طيّر عابر لمحته للحظة و نسيته في غفلة ! ' LZ - 12