هلا كيفكم نشالله بخير أتأسف كتير على تأخيري لأني الصراحة كنت مشغولة كتير والوقت ضيق أو ما ألاقي وقت حتى أستريح أو منت مشغولة مع نفسي كتير لذا فقلت أنزل البارت 11 سو ياا يلا نبداا
_______________________________
بارك ءاية تقول سارانجهي✨❤️
.
.
.
.
.
.
تاي: ليزال يذرف الدموع
جونكوك: أتى بمشروب لتاي موضعا فيه مسكن ليهدأ وينام قليلا.
فينضر إليه ملفتا إنتباهه وجه تاي المنتفخ و وجنتاه المورمة وعيناه الحمراء وشفتيه.الكرزيتين كل شيء فيه مميز لا يوجد عيب واحد يتأمل جماله فيعطيه قبلة خفيفة على شفتيه
تاي: شرب ذالك الشيء فنام نومة عميقة حتى ضهرت ملامحه البريئة
جونكوك: قام إلى الحمام مسرعا لأخد حمام ساخن
بعد خروجه من الحمام رمى نضرة ثاقبة على تاي لبس ملابسه الداخليه ولبس شرط قصير ذو لون أسود وعاري الصدر وشارك السرير مع تاي.
.
في الصباح؛ على الساعة 09:10
شرقت الشمس في عرفتهم ساطعة في وجه تاي
تاي إنزعج من ضوء الشمس فقام موضعا بده على وجهه تفاديا ضوء الشمس بعد إستعيابه ما حدث البارحة إلتفت مفزعا إلى جانبه ناضرا إلى جونكوك فأنصدم من شكله العاري ونضر في وجهه ملامحه القاتله بلون بشرته البيضاء وشعره الاسود الءي يغطي عينيه وشفتاه الحمر ، فلما عاود النضر إلى صدره أسرع النضر لنفسه ما إن كان يلبس شيء وثغر عينيه وبدأ يشتم داخله"أيها الشاذ اللعين أكرهك"
ونهض من مكانه نحو الستائر ليغلقها وذهب نحو الحمام أغلق الباب من ورائه خائفا دخول جونكوك عليه.
فبدأ بالاستحمام فب الحوض الدائري الذي توجد عليه شموع حمراء و ورود حمراء في الماء والعطر الذي سوف يتنشقوه الجيران من بداية الحي والموسيقى الهادئة،
فبدأ بالإسترخاء في الحوض وعقله مشغول بجونكوك تراوده أفكار غريبة في بعض الأحيان يبتسم وبعضها يغضب من معاملته،فقرر أن يخلص حمامه بسرعة ، ليأخذ هاتف جونكوك ليتصل بأمه،
خرج من الحمام موضعا فقط المنشفة على خصره وبقي عاري الصدر إنه الأن يبحث عن هاتفه،
تاي: أين هو واللهنة عليه أين ذالك الهاتف، لا يمكنه أن يختفي الأن
بعد بحث طويل وجده في جيب شرط جونكوك
مد يده ليأخذ الهاتف لكن يخاف أن يوقضه ويمنعه من إتصاله بأمه.
*فهو يعتقد أن جونكوك نائم لكن جونكوك نعض من نومه حين أغلق تاي الستائر فبدأ ينضر نحو تاي ماذا يفعل،فلما خرج من الحمام أغلق عينيه ليبدو نائما *
.
.
لكن لما مد تاي يده إلى جيب كوك وقطرات الماء الموجودة على شعره سقطت على صدر كوك فتح عينيه فجأة إقشعر جسد كوك بالبرودة وعضعض شفتيه ورفع رأسه إلى الأعلى مما سبب من تفاحة أدم بارزة إلى حد خروجها من حلقه،تاي إنثدم من منظره ذالك. إبتلع ريقه وينظر لما سيفعله أو يقول له، لكن بقي صامتا ينظر لما يفعله فقط نظر إلى جيبه وأدخل يده ليمسك بشئ صلب إبتسم تاي لأنه ظن أنه الهاتف لكنه لم يكن،
..بعد إمساكه بذلك المتحجر،جونكوك تأهأه من شعوره بذالك الإحساس أحس بالنشوة في جسمه مما جعل تاي يسرع ويخرج ذالك الشئ المتصلب
لما مسك به جيدا يعتصره لكي يخرج لكن فجأة جونكوك فتح كلتا رجليه ويتأوه من شعوره الجميل ذالك،
إنصدم تاي مما أخرجه أفلت يده وعاد إلى الخلف مما أدى إلى سقوط منشفته وهو لم يلاحظ بسبب الصدمة
جونكوك:"أكمل ما كنت تفعله با صغيري"
وأعاد النظر إلى تاي المرتبك ولا يعرف ما سيفعله بعد فعلته تلك.
يتبع....
.......................................
.
.
.
أسفة على التأخير حقا سأعوض لأنني أنا أصلا أتكاسل على مثل هذه الأشياء حقا..
بارك ءاية تعتذر حقا"بيانا ميدا يروبن" ❤️🤭🤭👈👉
أنت تقرأ
تايكوك💏حبيبي الثري💜
Action아야 سلام حبايبي 😄معكم بارك ءاية إينميدا😉 هاد أول رواية لي أتمنى أن تنال إعجابكم😆 ........................................................................ رح تكون القصة عن تايكوك 😉يعني القصة منحرفة والله ماني قصدانة بس أحب الإنحراف ... بعد أنا ع...
