متتسرعش فى ثقتك فى حد عشان المواقف هتخليك تتفاجىء فى كل اللي حواليك..💔
________________________________________
عند شمس كانت تجلس على السرير تفكر في امر الزواج وفجاه رن هاتفها برقم غريب
شمس بهدوء: الو
المجهول: وحشتيني اوي.................
شمس باستغراب: دكتور فارس انت جبت رقمي منين
فارس بهدوء : اولا بلاش دكتور دي ثانيا من الورق بتاعك في المستشفى
شمس بهدوء: وحضرتك بتكلمني ليه
فارس بصدمه: هو لازم حضرتك او دكتور في الموضوع ما ينفعش تقوليلي فارس عادي
شمس بخجل:احم اسفه بس..
فارس: من غير بس ممكن تناديني من غير القاب
شمس بهدوء: حاضر يا دك.. اقصد يا فارس ممكن بقى تقولي انت بتتكلمي ليه دلوقتي
فارس ببتسامة: وحشتيني
شمس بخجل: بس انا كنت معك شويه
فارس ببتسامة: بس وحشتيني حتى وانتي معي بتوحشيني
شمس بتوتر: طب انا عايز اقولك على حاجه
فارس بفضول: تمام وانا سامعك
شمس بخجل : احم انا موافقه على الجواز
فارس بفرحها : بجد
شمس بخجل: بس بشرط
فارس ببتسامة: وانا موافق
شمس: مش تسمعني الاول
فارس بهدوء: قولي بس انا موافق على اي حاجه تطلبيها
شمس بهدوء: تمام تقدر تتقدملي من عمي بس بشرط هتبقى خطوبه بس
فارس بستغراب: ليه انا جاهز وانتي جاهزه ايه يمنع الجواز دلوقتي
شمس بحزن: انا محتاج اخلص كليتي
فارس: خلصيها واحنا متجوزين
شمس بهدوء: بس انا حابه كده
فارس وهو يتنهد بتعب :اللي تشوفيه يا شمس انا موافق بيه
( ثم تابع بسخريه) استنيت 13 سنه مش هاستنى تاني يعني
شمس بستغراب: صحيح يا فارس انت تعرفني ازاي
حكه لها فارس كل شيء
شمس ببتسامة: وانت ده كله مستنيني انا
فارس ببتسامة: ومستعد استناكي اكتر من كده
ضلو يتحدثان حتى طلع النهار
___________________________________
في جامعة قمر
كان يقف ذلك الشاب الذي صافعته شمس ينظر الى تلك الفتاه الجلسه امامه بشره
الشاب بغضب شديد: عايزك تقربي منها وتعرفيلي كل حاجه عنها
أنت تقرأ
شمس (مكتمله)
Mystery / Thriller" العلاقات لا يُبقيها الحُب، ما يُبقيها هو الأمان وعدم الخوف من الغدر وتقلُّب الرأي والتهديد بالرحيل فحيثما كان الأمان وُجد الإستقرار والإطمئنان ❤️ " ----------------------------------------------
