COMMENT+VOTE
تجاهل الأخطاء الإملائيةأخذها بين ذراعيه راكضاً إلى النهر
هذا النهر مائه ساخنه للغايه بفعل تلك الصخور
لكن ليست الحرارة المؤذيه..هى كافيه لتدفئتهاوضعها على العشب ليبدأ بوضع الماء بهدوء عليها
كان يرتدي ستره بيضاء و باسفلها كنزة.خلع السترة ليضعها به حاملها إلى بيته
.
.
.
.
.
.
الخامسه صباحاً
غفى تايهيونغ بجانبها بعد أن تأكد بكونها أصبحت بخيرلكن نومه لم يدوم طويلاً بسبب صراخ والدته
«ألم أخبرك بأن لا تأتي بها ؟»استيقظ الإثنين بهلع
لتختبئ هى ورائه لخوفها منهاامسكت بقدمه ليضع هو يديه كحاجز عنها
بمعنى ألا يقترب أحد منها
"الفتاة كانت تموت من البرودة بالخارج... بالتأكيد لن أتركها تموت بسبب قلب خالي من المشاعر"«هل أنت تريد ابقائها هُنا؟اذاً تعالِ معي»
اقتربت من الطفلة لتقوم بسحبها بعنف...أمسكها تايهيونغ سريعاً
"امي أرجوكِ توقفي.... إلي أين ستأخذيها؟"«تنظف المنزل .. إلى أن تتبنى طفل يساعدنا بالعمل»
"أمي نحن لن نتبني الأطفال لجعلهم موالي لدينا بماذا تردفين أنتِ"
أنت تقرأ
DALIDA ||دَالِـــيدا
Short Storyو مـــا أنــتِ إلا سَـــنَا جـــاء لـــي كنعمـــة مـــن اللــه عـــلىّ....آمنــت بمـــن خلـــق الأرض والسمــاء.. أريــد قــول بعُلـــو مــا لـــدى آمنــت بمــن جمــع يومــاً لنــا جعــل بــه ايســـري يليــن لــكِ يـا ابنــتي.. آمنــت بمـــوحد الأقــ...