Part/6

733 23 2
                                    

والدته:اجل عربية انها حقا جميلة عيناها حادة جداً شوقا بتوتر:هل قالت معلومات عنها؟ والدته:اخبرتني باسمها لكن لا اتذكره صعب شوقا:دوجاڤا؟ والدته بصدمة:اجل هو ضرب شوقا وجهه بعبوس والدته:هل تعرفها شوقا بخفة:اجل صديقتي مين بسعادة:حقاً اجلبها هنا الى المنزل انها لطيفة حقاً وجملية جداً عائلتها محظوظة بها شوقا بشرود:اجل اخاه الكبير:ماذا قلت ياه هل تحبها؟ نفى شوقا:لا مستحيل ان احبها ليست نوعي المفضل نظرت له السيدة مين:احمق من الجيد انها ليست نوعك المفضل فانت لا تستحقها شوقا بصدمه:اوما انا ابنك ليست هي السيدة مين:اصمت وكل شوقا:لا اريد كعكة اخاه:حقاً شكراً ساكلها دفعه شوقا:اشش سوفا اكلها اخذ قطعه ياكل بشرود يفكر بها هل هي حزينة بسببه مر على هذه الحادث اسبوع ولا زال شوقا يفكر بالانتقام مع انه غلط بشدة كانت دوجاڤا تكتب كالعادة في مذكراتها بالساحة الخارجية اقترب شوقا بخبث كانت بمفردها تقدم منها وكانت تكتب والموسيقى في اذنها لا تسمع شيء سحب منها المذكرة نظرت له بهدوء فتحها وانصدم من الكتابات الكثيرة شوقا بخبث:مذكرتك اوه دعينا نقرا ياه اسمعوني جميعاً خلعت السماعة وجلست تنظر لها بهدوء شوقا:هذا صعب جداً ان ارى امي وابي يهتمون باخوتي وانا لا صعب جداً ان ارى خوفهم وحبهم وحنانهم على اخوتي وانا لا وكانني لست ابنتهم كان يتحدث ويصرخ جونغكوك بصدمه:ماذا يفعل هذا جيمين:لنوقفه هيا ركضو اوقفتهم دوجاڤا بهدوء واقتربت منه كان يقرا نظرت له بسخرية:تعلم شوقا انت مثير للسخرية حقاً نظرت لرقبته مسحت على خده برقه انزلت يدها بلطف الى رقبته ثم غرست اظافرها برقبته صرخ بألم تقدم كوك وجيمين يسحبونها وهي لا زالت تغرسها تحدثت برعب:اخبرتك ان لا تقترب مني صحيح نظرلها بألم:ا اتركيني دفعته بخفه حملت مذكرتها وضعتها بحقيبته اخرجت منديل مبلل تمسح اظافرها من دمائه ومشت بابتسامه كانو كوك ينظف جروح شوقا والفتيات يضحكون شوقا بغضب:هل يوجد شيء مضحك ميزا:انت وضحكت شوقا:جيمين خذ حبيبتك من امامي جانيت:تستحق هذا لما تقترب منها نظر لها بغضب:اصمتي ميشا:احسنت اوني تستحق هذا جوبا بلطف:انت احمق نظرو لها بصدمه ضحكت ميزا بقوة:ايقو طفلتنا كلامك صحيح الاء: اوه دوجاڤا نحن هنا اقتربت منهم بابتسامة رأت شوقا نظرت له بملل:مابه غاضب كالفتيات دفع كوك والصقها بالحائط يخنقها بقوة ابتسمت وهي تنظر لعيناه ثواني وصرخ بقوة اثر الركلة التي اتت على جزئه السفلي جعلته يقع تنفست دوجاڤا وصرخت بسعادة:يس شعور جميل جداً جانيت:انتي بخير اومأة لها دوفا نظرت له بسخرية:اخبر زوجتك من الان انك عقيم ضحكو الفتيات بخفة دوجاڤا:لنذهب علينا شراء الفساتين للتخرج وداعاً شوقا تحدثت بخبث وذهبت الفتيات معاً كتم البقية ضحكهم على شوقا نهض بغضب ومشى بألم يتجهزن الفتيات بحماس لتخرجهم
لبست جانيت بهدوء:

والدته:اجل عربية انها حقا جميلة عيناها حادة جداً شوقا بتوتر:هل قالت معلومات عنها؟ والدته:اخبرتني باسمها لكن لا اتذكره صعب شوقا:دوجاڤا؟ والدته بصدمة:اجل هو ضرب شوقا وجهه بعبوس والدته:هل تعرفها شوقا بخفة:اجل صديقتي مين بسعادة:حقاً اجلبها هنا الى الم...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
  { محترق في جحيم عشقها }حيث تعيش القصص. اكتشف الآن