سيا:اوني الورم يضغط على الاعصاب التي تتحكم بالحركة ستصبحين مشلولة تحدثت ببكاء التفت دوجاڤا ونظرت لشوقا بانكسار بينما هو ينظر لها بهدوء دوجاڤا:توقفي عن البكاء هيا ساكون بخير كوني حذرة حسناً صغيرتي اغلقت منها واقتربت بهدوء شوقا:هل كلشيء بخير؟ دوجاڤا بابتسامة:اجل نظرت لساعاتها:ما رأيك ان تذهب معي لمكان ما؟ شوقا:الى اين؟ دوجاڤا:مكان جميل شوقا:حسناً خرج من المنزل
ركب معها وقادة الى المقهى التي تعمل عليه مقهى السيد بارك شوقا:اوه ماذا تفعلين هنا؟ دوجاڤا:انزل ساخبرك دخلا وكان ليو هناك اقترب منها:مرحباً سيدتي دوجاڤا:ليو الى اين وصلتم؟ ليو:بدأنا بترميم المقهى باكمله والتصميم الذي صممتيه نعمل عليه دوجاڤا:هذا جيد شوقا باستغراب:هل تصممين هذا المقهى ؟دوجاڤا:اجل شوقا:لكن هذا مقهى السيد بارك دوجاڤا بصدمة:هل تعرفه؟ شوقا:اجل انه والد جيمين دوجاڤا:اهاا شوقا:اجل دوجاڤا:كانت السيدة بارك تتعرض للاذى من الطلاب الذي رفعت عليهم قضية ولقد دمرو المقهى باكمله شوقا بصدمة:حقاً دوجاڤا:اجل كان يتحدثا ولسوء حظهما رأتهم ارمي وصورتهم فجاءة انتشرت الصور تلك وبدأ بشتم دوجاڤا وتنزيل صور وكلام وقذف ركض ليو لدوجاڤا التي تحدث شوقا:سيدتي انظري حملت هاتفه وكانت تعليقات قذرة وشتم اتاها اتصال وشوقا ايضا اتاه اتصال اجاب بيدينم بغضب:شوقا ماهذه؟ اين انت؟ شوقا بهدوء:ماذا يحدث؟ بيدينم:اللعنه انظر الى الاخبار اغلق منه وفتح هاتفه كانت دوجاڤا تنظر الى الهاتف ببرود اجابت جانيت:دوفا ماذا يحدث ما هذه الصور؟ دوجاڤا:انا و شوقا معا. فجاءة رايت صور لنا لا اعلم جانيت:ماذا ستعملين؟ دوجاڤا:بابتسامة ساتصرف لا تقلقي استمتعي انتي فقط لافيو اغلقت هاتفها ونظرت ل ليو دوجاڤا:ليو سنفعل مؤتمر صحفي اليوم بعد ساعتان اومأ لها نظرت لشوقا دوجاڤا:لا تقلق سوفا اتصرف شوقا:اهه اللعنه ساذهب الى الشركة دوجاڤا:هل اوصلك؟ شوقا:المانجر سياتي لقد اتى تحدث عندما وقفت السيارة امام المقهى دوجاڤا:حسناً وداعاً خرجا ذهبت الى المنزل وتجهزت باجمل حلهوركبت سيارتها تقول نحو شركتها والافكار الخبيثة تملى رأسها وقفت امام الشركة