شوقا:اهدئي ودعينا نتحدث دوجاڤا ببكاء:لن اتحدث معك اخبرتك انني لا اريد لما لا تفهم هل هذا صعب ؟ افتح الباب ودعني وشأني انت فقط تقسو علي اقترب شوقا منها بدموع:ارجوك لا تتركيني دعينا نتحدث دوجاڤا:اعتقد عليك ان تذهب لطبيب نفسي ف اظهارك للحب خاطئ بهذه الطريقة قبض على يديه بغضب شوقا:ماذا قلتي ايتها اللعينة؟ دوجاڤا:مابك انا اقول الحقيقة اقترب منها ودفعها على السرير بعنف اعتلاها يضغط على يديها بقوة نظرت له بهدوء فهي حقاً لقد تعبت بشدة دوجاڤا:من الافضل ان تقتلني لانت ملامحة ونظر لها باستغراب وخوف من كلامها شوقا:ماذا تقصدين يهذه؟ نظرت له بانكسار:اقتلني ودعنا ننتهي من هذه تمنيت انني سمحت له بقتلي تحدثت وتنظر له بفراغ مسك شوقا وجهها بدموع واصبح يبكي بقوة انصدمت هي ونظرت له بتوتر حشر وجهه برقبتها يبكي بحرقة فهو حقاً لقد تعب وسئم من هذه المشاكل يريد ان يشعر بالراحة معها شوقا:ا نا اسف حقاً صغيرتي لكن اصبحت اخاف جداً الخوف ينهش فؤادي ويكسرني لاجزاء انا حقاً لا اريد خسارتك انا مهووس بك اسف كوني ضربتك لكن لم اتخيل ان تتزوجي غيري ارجوك لا تفعلي ذلك بي دوجاڤا بدموع:شوقا لناخذ استراحة لكلينا اليس ذلك افضل نفى ببكاء شوقا:ل لا اريد دوجاڤا بهدوء:علينا ان نفعل هكذا لنفكر شوقا نحن ندمر انفسنا هكذا سنتعلم شيء من هذه الفترة التي لن نتحدث بها نظر لها ودموع تنزل على وجهها مسحت دموعه بخفه دوجاڤا:شوقا صدقني سنعرف مشاعرنا جيداً اومأ لها بحرقة عانقته الى ان هدئ ونهض نظرت له بهدوء:اعتقد ان علي الذهاب من هنا شوقا بسرعه:لا ليس علي دوجاڤا:شوقا اسمعني جيداً سوفا اذهب لمنزلي علي ان اختلي بنفسي قبض يده بقهر واومأ بخفة نهضت نهض هو دوجاڤا بابتسامة:هيا عانقني الا تود ذلك ؟ شوقا بدموع:ان عانقتك لن اتركك فقط اذهبي دوجاڤا بحزن:حسناً اردت فقط ان اعانقك نظرت له ببرود ومدت يدها له نظر له بغضب وبكاء:اللعنه لو لمستك لن اتركك مابك تريدين كسر قلبي دوجاڤا ببرود:المفتاح نظر لها ببكاء اعطاها ياه فتحته وخرجت رأت الكل ينظر لها بخوف جانيت:هل فعل شيء دوجاڤا:لا وداعاً البقية بصدمة:الى اين نزلت الى مستوى ماركوس تنظر له بهدوء دوجاڤا:ساذهب نظرت لهم ببرود نزلت والبقية ينظرون لشوقا بحزن وغضب رأت ليو اقترب منها وانحنى بخفة اقتربت وعانقته بادلها بحنان وربت على ظهرها نزلت دموعها بحرقة:ل لقد انفصلنا ليو:فعلتي الشيء الصح لا تقلقي هيا لاخذك الى منزلك الخاص فصلت العناق والبسها المعطف وادخلها الى السيارة وادخل ماركوس كان شوقا ينظر لهم من الاعلى و دموعه تنزل بحرقة وغيرة ايسره يؤلمه بشدة يريدها معه هو فقط مشت السيارة نظر لها وجلس على الارض ببكاء اتى نامجون بحزن واقترب يعانقه بادله شوقا ببكاء دوجاڤا بهدوء:هل تحدث؟ ليو:لا دوجاڤا:هل عذبتاه ليو:لا كي تاتي انتي وتفعلي ما تريدين دوجاڤا:جيد وصل الى منزلها