يمساء الموز 🍌ع الفانز الوز 🌰لاتنسي الفوت قبل القراءه
*صلي علي الحبيب 🌹
___________
نتذكر معا عندما كانت الماظه تتحدث في الهاتف مع الذي يسمي صبحي التي استاجرته لينهي حيات هدير وهديل عشان الورث أغلقت معه المكالمه واتجهت الي ابنتها وجدتها قد انتهت من اعداد المائده حمدت هديل ربها لم تشك بها ولدتها الماظه جلستاً علي السفره ليبداوا طعامهم في صمت تام كانت هديل تتخيل انها قد أحضرت السكين التي بجانب طبقها وطعنت بها ولدتها في رقبتها أفاقت عندما حمحمت ولدتها لأنها كانت تحدثها وهي في عالم اخر
الماظه :رايحه في حته النهارده
هديل :لا
الماظه :حلو
هديل :حلو ليه
وقفت الماظه ويبدوا عليها أنها انتهت من الطعام وذهبت وتركت هديل تأها لاتعلم ماذا تفعل خطرت في بالها فكره ولكنها لاتريد تنفيذها استعدت وهي قلقه ولكن كيف تقلق علي ولدتها !؟ وولدتها تخلت عنها باعتها ولدتها لاجل المال هل هناك انأث هكذا ؟ قد ثبت كلام هدير لها ولأن سوف تحادثها بعد خروج ولدتها لايوجد وقت يجب عليها النفاذ بجلدها انتظرت حتي ذهبت ولدتها وطلبت رقم هدير وبعد دقائق أتاها الرد ......الو
-الو يا هدير عوزاكي في حاجه مهمه ما تستناش
-اكيد امك الحربايه وراءها-اه والله صدقتك بس عاوزه اقبلك حال
-تمام عارفه محل عمو عبدو بتاع الكبده ؟
-هديل :ده اللي اسم المحل بتاعه ؛تعال كل وتكرع !
-الله يأرفك يامعفنه اه هو في بقا محل بتاع شورمه ع نصيه التانيه تعالي علي هناك بعد ساعه .
- مينفعش بعد ساعه هاجي دلوقتي
وذهبت لتعد نفسها وجدت شخص ما يدخل الفله عرفت من هو لأنها وجدت ولدتها في ذات يوم تجلس معه في أحد الكافيهات ولكنها تجاهلت داهمتها كثير من الاسأله هل يمكن أن يكون هذا هو صبحي !
بعد ما اتت تلك الفكره في مخيلتها ركدت بسرعه الي غرفتها وسكرتها راءها هو وركد وراءها ولكنها أغلقت الباب بسرعه دب علي الباب برجله كاد الباب أن ينتزع بكت هي من الخوف وفتحت الشباك ولكنها كانت في الدور الرابع فخافت بشده ولكنها وجدت كاد يفتح الباب لا محال لها في كلت الحالتين ستموت تشبست في الستاره ووقفت علي سفل الشباك كاد ذلك الصبحي يفتح الباب وهي ترتجف تحاملت علي نفسها و مدت رجلها ووضعتها علي البلكونه التي بجانبها والتي تابعه هي الأخري الي الفله أمسكت بشرفه بيدها ترنحت وكادت تسقت وجدت نفسها كان أحد يساعدها
تمسك بسور أكثر وحاولت رفع رجلها الأخري وجدت صبحي كسر الباب واتن عليها صرخت بأعلي صوتها كان حمزه في خارج الفله يلاحق صبحي لانه سرق منه محفظته فلحقه زين لان بها كل متعلقاته وجده داخل من باب الفله ولا يوجد حارس فدخل وراءه وجد هديل متعلقه علي السور وتصرخ بأعلي صوتها ووجد ذلك الحرامي الذي يسمي صبحي يمسك ساق هديل وتكاد يدها تفلت وكان ساقها الآخر متعلق بل بلكونه فكانت تفتح رجلها علي آخرها ويديها الاثنين تتمسك بسور البلكونه عندما وجد زين أن الموقف حرج جدا قال لهديل بصوت عال امسكي كويس
أنت تقرأ
صدفه في مهمه رسميه { من سلسه قريبي الغيور } مكتملة ✔️
Adventure# روايتي الاولى حلمت حلم جمع بين أقاربها التي لا تعلم عنهم شئ ومن بعدها يظهرون لها ويطالبون بحقوقهم فماذا ستفعل ! هل تعطيهم ما يريدون أم ....... جميع الحقوق محفوظه للكاتبه : رحمه وليد ويجب اعلام الكاتبه قبل الاقتباس أو النقل