(٢٣) سُكر

189 10 8
                                    

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ♥️
(نلم حسنات ع السريع 😉)
علفكره السلام عليكم عليها ١٠حسنات بس لكن لما نقولها كامله بناخد ٣٠ حسنه ويضاعف الله الاجر والثواب ف دي حاجه سهله ناخد عليها حسنات وياه بقا علي الصلاه ع النبي ياااه دي فحته تانيه خالص  ف نصلي على الحبيب 🌍 ومش تكسلوا
___________________
لاتنسي الڤوت أو النجمه والكومنت لاني والله بازنق نفسي علشان كم  انا طالبه ازهريه وفي علمي فياريت تقدروا معاناتي
_____________________
كان قصي يرقص مع الفتيات بكل ادب واحترام جأت عينيه علي مكان هنا ولم يجدها سأل عليها عامل البار  قال له انها ذهبت مع أحدهم لغرفه من الغرف صاح قصي عاليا وتحول الي ذئب شرس إلي أن علم مكان الغرفه و فتح الباب بقدمه فتحت البوليس دي عارفينها دخل وجد رجل مع فتاه علي السرير عاريه لم يجدها هنا فذهب سريعا وهو يستغفر من ذلك المنظر الذي لن يذهب عن ذاكرته بسهوله دخل الغرفه الصحيحه بنفس الطريقه وجد الرجل يمسك بيد هنا يرفعها لفوق و قطع معظم ملابسها ولم تبقي سوي ب شورت جينز قصير و توب  كات اسود و بشعرها البني الرائع الذي رآها به اول مره  امسكه قصي من شعره وابعده عنها وانقض عليه والثاني يضحك لأنه لا يشعر بشئ  اكتفي قصي منه عندما شوه وجهه نظر ناحيه هنا التي تنظر له بحث في الملابس لشئ يسترها به لم يجد سوي الجاكيت الذي يصل ل خصرها  يا الهي أنها فاتنه جدا بذلك المظهر  بحث ثانيا ولم يجد اي شئ اخر  نظر إلي ملابس الرجل لم يجد شئ ينفعه مما يلبسه وهو لايريد الخروج بها هكذا  لم يجد حل سوي أنه خلع بنطاله و ساعدها في لبسه وخلع البلوزه كذلك واعطاها لها و جاء بالحجاب من الأرض وألبسه لها  هو لم يتبقي سوي بل شورت ف لبس هدوم الرجل الذي كان في الأرض شورت جينز اسود. يصل للركبه و بلوزه بنصف كم ونزل معها  تمشي معها حتي البيت الذي كان قريب من سوق ليبيا دخل العماره سندها حتي الطابق الثاني قال لها : فين مفتاح شقتك قالت بخفوت وتمايل: مش معايا خدوا معاهم

قصي في نفسه : ادخلها معايا الشقه وهي سكرانه كده ياربي معنديش حل وضع يده في جيب البنطلون التي كانت ترتديه فضحكت بصخب  : بتعمل ايه

قصي : اسكتي الله يسيأك 

دور في الجيوب الاماميه ولم يجده وجده في الجيب الخلفي فتح الباب وسندها للدخول واول ما دخلت قلعت ملابسه وقالت : مش عاوزه هدوم ك دي

قصي : احم هخوش اشوف لك جلابيه ولا اي حاجه من عند ماما أو سلمي

دخل غرفه والدته  تجولت في الشقه واعجبتها ودخلت جميع الغرف ونامت في احداهم بعدما اتي محمد ب جلابيه ستناسبها  بحث عليها في جميع الغرف ولم يتبقي سوي غرفته هو و زين والتي تكون في اخر الممر  دخل وهو يبتلع ريقه وجدها نائمه على سريره وأنفسها منتظمه نظر إلي سرير زين الذي كان مبعثر ويبدوا أنها نامت عليه
فلاش باك
دخلت الغرفه ونامت علي سرير زين لانه هو الذي كان في الوجهه ولكنها لم ترتح فيه ومع ذلك السرير هو نفس السرير الآخر قامت منه ونامت في السرير الآخر أحست فيه بل امان أكثر 

صدفه في مهمه رسميه { من سلسه قريبي الغيور  } مكتملة ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن