(٢٥)-هنا وغبائها الذي لا يغفر

211 4 0
                                    

بعنوان : هنا و غبائها الذي لا يغفر

قبل اي شئ 🙂

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ♥️

صلي على سيدنا محمد ♥️

واخيرا ام الروايه دي قربت تخلص ، شغاله معانا من سنتين من  ٢٠٢٠ تقريباً وانشاء الله هتكمل لحد ٢٠٢٥ لأن الروايه لسه فيها احداث واكيد هتكمل لكن في جزء تاني انشاء الله لأني حسيت اني طولت اوي فيها فا هدي لنفسي اجازه شويه عشان اقدر اني ارتب الجزء التاني وبعد ما اخلص احداث الجزء التاني  بعدين نرجع  لها تاني عشان اكون ظبط الدنيا ومتأخرش تاني ويكون الدنيا منتظمه و انشاء الله الجزء التاني هيكون حار  نار برعايه هنا 🔥

لأن نهايه الجزء الاول غير متوقعه ابداً

كان قصي يسابق الريح  الي أن وصل إلي المكان الذي حدده له المراقب  الخاص به وجده بيت مهجور   كان قد وقف بعيد نسبياً  لم يجد اي حراس علي الباب نزل تدريجياً بحذر ودخل كذلك بحذر الي الداخل اتجه الي الغرف واحده تلو الأخرى إلي أن وصل الي الغرفه المعهودة  وجد هنا مقيده بالحبال  تجلس علي الارض نظرت له وهي تصرخ من تحت القماشه التي تكمم فمها تنظر له بذعر تشاور له أن ينظر وراءه وجد ذلك الاسامه واقف يبتسم  بشر و يمسك مسدس يوجهه ناحيه قصي ضحك قصي ضحكه واثقه : بتعمل ايه يا حبيبي نزل البتاع ده لتتعور

اسامه : لا واثق

قصي : أنجز عاوز ايه

اسامه : انا مش عايز حاجه

قصي : اممم

اسامه أكمل كلامه : انا مش عايز حاجه منك انت انا عاوزها هي

قصي : اه وبعدين

اسامه : يعني اسلك انت عشان مش عايزين مشاكل

قصي : ومين قالك اني مش عايز مشاكل انا بتاع مشاكل وبحب المشاكل

اسامه : روح ا تشاكل بعيد  ياروح ***.

قصي : وايه اللي دخل امي في الحوار بس 

اسامه : تحب تطلع من هنا علي رجلك ولا من غيرهم

قصي ببرود  : بأشلأك

هجم عليه قصي وحاول أن يأخذ منه المسدس الذي في يده ونجح في ذلك ورماه بعيدا وبدأ في تناول ضربه إلي أن اعدمه العافيه ذهب وفك و ثاق هنا تحرك ذلك الافعي اسامه وأمسك بل مسدس وأطلق علي قصي جأت في كتفه وفي ذلك الوقت دخل المراقب الخاص بقصي ومعه بعض المساعدين وامسكوا ب اسامه

قصي : اتاخرت ليه

المراقب : كان في زباله تبعه بره خلصنا عليهم

اسامه : انتوا فكرين انكم هتقدروا تعملوا فيا حاجه

اخذ قصي هنا و ركب مع حراسته والتي تولت أمر ذراعه اتصل علي زين

صدفه في مهمه رسميه { من سلسه قريبي الغيور  } مكتملة ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن