ذهب الأمير أدم الى الملك سميث
كان ملك سميث ينتظر أدم وغاظب جداالأمير أدم : اؤمرني سموك
الملك سميث : لن أدعك تصل الى ماتريده
الأمير أدم : انا لا أفهم
الملك سميث : توقف الى هنا حدك أفعالك كشفت
الأمير أدم : على ماذا
الملك سميث : هل تريد الأنتقام مني من خلال أوديلا تلك الفتات البريئه المسكينه ليس لها علاقه بأجبارك على زواج أنا من أجبرتك
الأمير أدم : أنا أحبها لا تقلق لست نذل كي أذي من أحب
الملك سميث : أنا أعلم بنياتك ياولدي توقف فكرتك لن تنجح للن تتمكن من شعل نار تفرقه بيني وبين الملك ويل من أذيه أبنته
الأمير أدم : أنا حقا أحب أوديلا ومتيم بها
الملك سميث : كيف احببتها؟
الأمير أدم : هذا أمر شخصي من مفترض أن تطمئن لأنني لن أهرب اليوم
الملك سميث : ماذاااا الى أين تهرب؟
الأمير أدم : لن أهرب لاتقلق لن أفوت علي تلك الفرصه من الزواج بأبنت خالي
الملك سميث : كيف ماذا حصل لك يابني صباح اليوم تشاجرت معي من أجل ان يلغى الزواج
الأمير أدم : لو سمعت كلامك سابقا يا والدي , من الأن وفصاعدا لن أكسر كلمتك ابدا كلمتك واحده علي أنت لاتريد سوا مصلحتي
الملك سميث : أنا لا أصدق أنك أدم !
_
__________________________________
أنت تقرأ
التاريخ الجديد
Historical Fictionأوديلا فتاة التاريخ . فتاة لطيفة نوعا ما مستسلمة الى العادات والتقاليد مسيرة على منهج مملكتها وتداوين الذكورية ولم تحاول فهم نفسها او اعطاء لحياتها فرصه حق الأختيار و لم تحصل على حب حياتها انذاك هرب خطيبها وفصخت الخطوبة وقرر والدها تزويجها ألى رجل ع...