كان الملك ويل والملك سميث والأمير أدم و أدهم وزوجة الملك سميث و الأميره أوديلا جالسين على سفره الملكيه يتنشاقون بمواضيع ويأكلون
الملكه ليندا : ههه كم هذا لطيف كبرة أوديلا وأصبحة أمرأه واعيه سمعت عنك الكثير من الأمور الأيجابيه ويشرفني بأنك تكونين زوجة أبني أدم .
كانت المربية لورينا تقف وراء الأميره أوديلا كانت المربيه تلقن أوديلا في الكلام ولأن أوديلا المسكينه تخاف منها قبلت أن تكون دميه لها لبعض الوقت.
المربيه لورينا(بهمس) : أبتسمي لها وكوني خجوله
أوديلا : هه لقد أخجلتيني جلالتكي.
الملك ويل : أوديلا متعددة المواهب أنها ترقص وتغني وتصنع الدما وتطبخ ايظا
الأمير أدهم(بأستهزاء) : وتبارز
الملك ويل : لايجب على الفتياة المبارزه أوديلا لاتعرف أن تبارز بلسيف اساسا هيه تخاف من كل شيئ حاد كيف عليها أن تمسك السيف
أوديلا : ...
الأمير أدهم : لاكنها حملت الس...
أوديلا : صحيح أردة أن أخبركم بأنني أريد أن أعود الى كورورا أريد أن أرى المحبين الى قلبي قبل أن أتزوج.
ولأن أوديلا قاطعة كلام. الأمير أدهم شعر بلغظب والغرابه منها وضل ينظر أليها وهيه تنظر أليه بتوتر.
الملك سميث : نحن ليس لدينا مانع
الملك ويل : وما رأيك يا امير أدم؟
كان الأمير أدم شارد الذهن نادى عليه الملك ويل لمره ثالثه فعاد ألى رشده وأصغى ألى كلامه وأنتبهُ الجميع عليه.
أنت تقرأ
التاريخ الجديد
Historical Fictionأوديلا فتاة التاريخ . فتاة لطيفة نوعا ما مستسلمة الى العادات والتقاليد مسيرة على منهج مملكتها وتداوين الذكورية ولم تحاول فهم نفسها او اعطاء لحياتها فرصه حق الأختيار و لم تحصل على حب حياتها انذاك هرب خطيبها وفصخت الخطوبة وقرر والدها تزويجها ألى رجل ع...