in a small street

جُـزء بَسيط.

يَجـب عَلى المَرء تِجرب مـا يُسّمى بالخُذلـان؟.صَحيح؟.
مِن الطَبيعي الشِعور بالخُذلان مِـن اقّرب الانِسان وسَيكون دَرساً لـك..
هَذا شِعور تايهيـونغ الذَي تِم خُذلانهُ مِـن مَحبوُبِ قَلبه؟.
قَريـباً مِن شَعوُر المَطعُون مِن اقَرب البَشر اليه؟.
اقِرب تَشبيه لـمَشِاعر هَذه..
تُصدِم بالبَداية كـ رَدة فِـعل بَطِلـنا
حَيـثُ عَاد لـ مَنزِلهُ اسِتلقـى حَيث مِـخبئهُ
وَقف بَه الُوقت يَبتـسم وَينظُر للسِقف بـ فَراغ!.
هِطلت دمـوع عَينيـه العَاشـِقة..
صَعبٌ عَلى المِرء اِستعياب شَيء مُريـع كـ هذا..
والاسَوء عِنـدما تَظُن انِـك تَخطيت جَميع احَاسِـيسك ويَعوُد سَبب كُل هذا!.
بالضَبط مـا حِدث لتايهيـونغ..
التِقى بـ مُسبب هَلاكِه بَعد ان شَعر بالقُوة واِنه تَخطى...
وحِينَها عَاد اليهِ كُل شيء ظَن انِه تَخلص مِنه..
التِقى بـ سَبب ضِياعهُ وهَلاكه ودَماره ومِوتهُ الدَاخلي!.
بـ مُجرد التِقاء العَيُون تِـم مُسامِحته..
سـ تُلقون بَعـض الكـلام عَلى تاي لمُسامحتهِ؟.
لَديـكُم كَامل الاحِقية..
لـم تُجربوا شِعور الحُب والهَوس..
لا يَعرُفه الا مُجربه ومِـن مَر بـ شَيء ك الحُب
الحُب شَيء قاسَي وليَن
جَميل ومُر
لطَيف ولئِيم..
يُبكيك فَرحاً وحُزناً
مِن المُمكن ان يَخدعك بـ لطُف وان يُحطِم دوُاخِلك بـ مُسمى حُب..
تِلك اللَيلة التَي نَام فـيها العاشِق وهُو يتَمنى عِدم الاسِتيقاظ واستيَقظ رُغم ذَلك؟.
كانِت لَيلة مليئَة بـ الحُزن والخَيبة والفراغ..
شَرحت الكَثير صَحيـح؟.