أَكِستَّآسِي. تِشُوي بُومِقيُو✓

الثَّالِث.

تتَمشي بَين ممرات المدرسه؛ ليِله أمسٍ كانت الأكثر تفكيرًا، ظلت يِون طوال الليل تُفكر كيف سوف تثِق في المَدعو بومقيو. وضعت بعض الخطط حتي تتأكد إذا كان شَخص صَالح أو لا، ف أجل هَكذا وصلت بِها مرحله الوثوق بالأشخاص.

"  علي مُراقبته جيد."نبست بينما تحمل كُتبها في طريقها للصَف.

جلست ولم يكن بومقيو قد جاء بعد.
" اولًا، هو شخص متأخر."نبست بينما تدون الملاحظات في دفترها الصغير.
دلف بومقيو الفصل مع شخص.

" اخيرًا أتي، لكن مهلًا من هذا لا أتذكر أنني رأيته البارحه؟ " تسألت عن هويه الشخص الذي معه.

" اهلًا يِون، هذا سوبين صديقي." نبس بومقيو يحي الأخري. "مرحبًا يِون انا تشوي سوبين." 
" اوه مرحبًا." قالت يون تحييهم.
جلس بومقيو بجانبها بينما سوبين ذهب للجلوس في الوراء.

"ثانيًا، لديه صديق طويل القامة يُدعي تشوي سوبين." لا يجب علي اي شخص رؤيه هذه الملاحظات حقًا قد يعتقد البعض أنها مُعجبه مَهووسه تَجمَع المُلاحظات عن حَبيبها.

" هل علي سؤاله؟" بداخلها الف سؤال الأن.
" لكن لما لا يجلس سوبين بجانبك؟ "تسألت الأخري بفضول بعدما استجمعت شجاعتها.
" الا تريدين الجلوس بجانبي."
" لا لا ليس هكذا، فقط لأنه صديقك ولكن لا تجلسا معًا لذا تسألت." نبست سريعًا مبررًا موقفها.

"هونًا يا فتاة، انا أفهمك فقط أنه يريد الجلوس بجانب حبيبته لا أكثر. "نبس بومقيو بضحك علي توترها من سؤاله." اهه لديه حبيبه فهمت. "

"أنها لطيفه حقًا يمكنك أن تصبحي صديقتها، ف يبدو لي اني صديقك الوحيد هنا. "نبس بومقيو.

" بالمناسبه استمتعت حقًا يوم امس. " قال بومقيو بعدما لاحظته أنه احرجها.

" انا أيضًا شكرا قيو. "نبست بينما خداها تصبغا بالوردي بعد تذكرها.
" بالمناسبه، لستِ انطوائيه كما توقعت. "

" لا انا فقط عندما اتعرف علي شخص ونتحدث كثيرًا اتعامل معه بطبيعتي. " نبست يِون موضحة.
"إذا أنتِ اجتماعيه في الأساس؟ " سأل بومقيو.

" لا بومقيو، لدي رهاب اجتماعي أخشي الغرباء لكن إذا تعرفت عليك ف سأكون بطبيعتي معك."

" إذا علينا التخلص منه."
" من ماذا بومقيو." سألت يون.

" رهابك."