في صباح اليوم التالي.
«شكرا لكي امي وأسف أني بقيت هنا البارحه».
أردف جاك.
«أنت تمزح، لا بأس بني هو بيتك أيضا».
قالت السيده روز.
«حسنا أمي أنا مضطر أن أرحل الآن».
أردف جاك.
«لما بني إنتظر قليلا دعني حتي أقوم بعمل الطعام لك».
«لا أمي اسف سوف اتأخر علي موعدي أرسلي الطعام مع جولي وأبلغيها تحياتي».
أردف جاك .
إلي اللقاء..
في غرفه جولي.
«هيا استيقظي أيتها الكسوله جاك إستيقظ وذهب إلي العمل».
قالت السيده روز.
«حسنا أمي».
في المطبخ.
«ها أمي أين الإفطار».
قالت جولي.
«لقد أعددته قبل أن تستيقظي لكي و ل جاك»
قالت السيده روز.
«اها حسنا أمي ضعيه ف العلبه حتي أحضر هاتفي».
في مكتب جاك..
«رااي أين أنت أين قهوتي»
أردف جاك بصوت عالي.
«سيدي أنا اإنتظر حتي تأتي الانسه جولي ف أنا لا أريد ان تبرد القهوه»
«ومن قال لك أنها ستقوم بطلب القهوه»
قال جاك بقليل من الغضب..
«هي دائما هكذا هادئه وبنفس الوقت مرحه وتحب قهوتي جدا».
«حسنا راي إذهب الآن وإبعث القهوه مع أحد مساعديك حسنا؟»
قال كلامه بغضب..
ف رااي حقا يغضبه لكن، لما؟
جاءت جولي للمكتب.
«أهلا جاك ارجو أن تكون إرتحت البارحه بالنوم ف غرفتي».
ملحوظه"جولي كانت تنام ف غرفه أمها مع والدتها"
«آه طبعا استرحت كثيرا، أفكر ف أن اتي عندكم دائما النوم مريح ف غرفتك».
«أووه حقا جاك أنت حق».
قاطع جولي دخول أحد مساعدين راي بالقهوة.
«تفضل سيدي».
هذا ما قاله احد المساعدين.
«أين راي؟»
سألت جولي.
«راي راي راي، دائما راي من راي هذا ركزي بعملك جولي».
قال جاك وهو ف حاله من الغضب.
«ماذا بك جاك أنا فقط اسأل عنه»
قالت جولي ب حيره ف هي حقا فقط كانت تسأل عليه.
«حسنا جولي دعينا نكمل عملنا».
«إذن اين الكتاب؟»
أردفت جولي محاوله إنهاء الجو المشحون.
«ها هو».
«إذن إفتحه».
قالت جولي.
«اممم حسنا»
قال جاك..
ما هذا مكتوب أن..
لكن ماذا يعني هذا؟
أنت تقرأ
المريض 101
Science Fictionهل سمعتَ قبلًا عن العوالم الموازية؟ عند سماعكَ لذلك يتبادر إلى ذهنك تلك الكائنات الوحشية التي تلتهم بعضها بعضا. شهيتها مفتوحة دائمًا لاستقبال ألذ الوجبات، ولكن ماذا لو كنتَ ضحية لتلكَ التجربه وأرسلوا بكَ نحو الهلاك..! ذاهبون الي عالم ولا يعلمون ان ك...
