«إذن هذا هو الكهف المطلوب»
تحدث جاك وهو ينظر إلي ذلك الكهف بإعجاب فكذا الكهف حقا ليس كأي كهف قد رآه قبلا.
فذلك الكهف تشع منه العديد من الوان قوس قزح الجميله مما أعطي له شكل خيالي بالإضافة إلي أنه يحتوي علي العديد من الأحجار الكريمه.«إذن هيا كيفن إذهب وأحضر لي تلك الحجر».
تحدث الملك.«لكن سيدي أنا لا اعرف كيف هو شكلها أو حتي كيف أحصل عليها».
«سيدي هي توجد علي شكل إكليل وهي توجد دائما في الأماكن المفتوحه أقصد التي يمكن أن يصلها ضوء الشمس»
«مثل ما سمعت كيفن هيا انطلق»
تحدث الملكبعد مرور نصف ساعه..
«ألا تري أنه تأخر»
تحدث جاك محادثا الجد«لا تقلق كيفن يعتمد عليه حتي وإن تأخر لن يحصل له شيئ أنا أثق به»
بعد مرور خمس دقائق
رأي الجد كيفن علي مسافه قريبه منهم
«ها هو كيفن لقد رأيته»
تحدث الجد بصوت عالي كي يسمعوه.«تفضل جدي».
أعطي كيفن الحجر للجد.«إذن الآن نحن جاهزون،معكم الأسلحه أليس كذلك»
تحدث الجد«نعم جدي فقط ضعوا هذه الأحجار بها»
تحدث الملك وهو يعطي لكل جندي جزء من هذه الصخره كبيره الحجم.«والآن إلي المصنع»
تحدث جاكفي الصباح
إتجه جاك ومعه جيش الملك المدعو بإسم كارلوس
والجد وبعض الحكماء إلي المصنع.بعد مرور ساعات..
«سيدي إن أمامي جاك أراه الآن »
تحدث أحد الحراس بصدمه فهو لم يكن يعلم أن جاك جاء خلفهم.«جاك،حسنا من الواضح أنه أتي خلفنا إذن يجب أن تقضوا عليه»
تحدث القائد الذي يجلس بجواره الساحر.«لكن سيدي هو لم يأتي بمفرده»
تحدث الحارس بصدمه اكبر«ماذا تقصد؟»
تحدث القائد متعجبا«سيدي معه الملك كارلوس وجيشه»
فورما نزلت هذه الكلمات علي مسامع الساحر انتفض من مكانك بخوف وتوتر، نعم فما فعله معهم لم يكن بالأمر الهين.
«ماذا تنتظرون إقضوا عليهم،هيا احضروا الأسلحه»
تحدث الساحر بقلق.أخذ الحراس يطلقون علي جاك و جيش الملك كارلوس ولكن لا فائده لأن فورما إنتهوا من إطلاق النيران للوهله الاولي ظنوا أنهم قد قضوا عليهم ولكن فورما فتحوا أعينهم.
«هياا أطلقوا علي الأسلحه»
فورما سمع الساحر و القائد هذه الجمله وفورما سقطت علي مسامعهم.
«ماذا يقصد بذلك؟»
تحدث الساحر معقبا.لم يسمحوا لهم أن يكملوا كلامهم بل قام الجيش بإطلاق النيران بقوه وبدون أي تراجع.
وبعد مرور قليل من الوقت كان كل الأسلحه ملقاه علي الأرض.
أنت تقرأ
المريض 101
Science-Fictionهل سمعتَ قبلًا عن العوالم الموازية؟ عند سماعكَ لذلك يتبادر إلى ذهنك تلك الكائنات الوحشية التي تلتهم بعضها بعضا. شهيتها مفتوحة دائمًا لاستقبال ألذ الوجبات، ولكن ماذا لو كنتَ ضحية لتلكَ التجربه وأرسلوا بكَ نحو الهلاك..! ذاهبون الي عالم ولا يعلمون ان ك...