وفي الصباح التالي عندما اشرقت الشمس استيقظ
جميع الطاقم لوي وهنري وجاك وديب ومارث
والباقي وبالطبع القبطان ارثر قلت لهم :اتدرون
مالذي حدث امس اجابو بالقول:شكرا علي انقاذنا
نورماندو الصغير. نظرت الي القبطان وهو ينظر الي
نظره غريبه ثم يقول :انا اتذكر وعم الصمت بدأت
اشعر بشعور غريب يغمرني وكأني اريد ان افصح
عن نفسي ولكن ظللت صامته واخبرته:اذا الن
تشكرني اذا :قال القبطان :شكرا ولكن... لا عليك يا
فتي. اذا مالذي سنفعله للخروج من هنا قبطان در
القبطان سنسد اذاننا ونغلق اعيننا ونحاول حفظ
الطريق لندير المرساه حسنا ايها الطاقم :حاضر
قبطان وبدأ البقيه بالتنفيذ، دخل القبطان الي
السفينه وبدات الخطه اخذ هنري المرساه وخلع
السداده وجلس الباقيه ف الداخل وظللت انا ارشد
هنري لانهم علمو انني لا اتأثر بتلك الاصوات ف
البدايه كانت الامواج عاليه وظلت السفينه تتخبط
وخرج القبطان يسد اذنه ولكن العصابه ليست علي
عينه وينظر الي نظره خوف و السفينه تتأرجح
والحوريات تلك تظر مره اخري و القبطان يأتي
نحوي ويمسكني لكي لا اسقط من السفينه ولكن
هنري تأثر بتلك الاصوات بعد دقائق وارتطمت رأسه
ساعده القبطان وادخله مع البقيه وامسكني ليقود
هو السفينه وبعد تلك العواصف والتقلبات خرجنا من
تلك المقبره الملعونه و القبطان ينظر الي ويقول هل
انا بخير:تعجبت وقلت لماذا هل اصابك شئ يا
سيدي قال:لا ولكن اعتقد انني جننت ابتعد عني،
ودفعني وذهب...
أنت تقرأ
رحله البحث عن الحياه
Pertualanganقصه للمتعه ومن وحي الخيال تتحدث عن فتاه تخرج من الحياه العاديه وتسميها حياه الموت وتبحث عن الحياه الحقيقيه وتقابل اشخاص للمساعده ويخوضون مغامره في البحار للبحث عن سر الكتاب مع القبطان الذي غير حياتها