شوفوا أنا حقيقي منزلة البارت ده وأنا مش شايفة، فمن فضلكم الي يقرأه يتفاعل على الفقرات، وياريت محدش ينسى التصويت على البارت ميبقاش الف واحد قارئ زي الي فات و مش عارفة كام وتمانين عاملين فوت ومكملوش خمسين كومنت حتى 😢 راعوا تعبي الي بحاول أبسطكم بيه
*******
برنامج جنسي "2"
*********
بعد تلك الجوالات التي قضاها الثنائي سوياً طوال الليل، حل الصباح وهي تتمدد على صدر زين وبقدر سعادته بهذا كان فقط ينظر إلى الفراغ بدون ملامح وهو يداعب شعرها برفق.
" هل تعتقد أن مشكلتي أصبحت مع أيدن لأنه لا يجعلني أشعر بتلك النشوة، أم أنه هو من أصبح بارد تجاهي؟" سألت تسير بأصابعها على وشوم صدره وهو كان يداعب شعرها بهدوء " هناك شئ لم أفهمه بعد من تجاهك قبل أن أفسر وضع علاقتكم، ما الشئ الذي لا يجعلك تشعرين بالنشوة معه؟ لأنه لا يفعل المحبب لكي أم هو من ينقل لكي شعور بعدم الرغبة بك بالتحديد؟ " سأل يستفسر لتهمهم وتتنهد
" حين يبدأ تلك العلاقة يكون على إستعداد كبير لإثارتي وبشكل فائق للخيال، لكن طريقته بالأخير توحي بأنه فقط يفرغ تلك الرغبة بداخله وليس أكثر، أنا حتى لا أستبعد أنه حاول فعلها مع أخرى ليشعر أنه بخير، هو يتحدث وكأنه واثق أنني المشكلة وليس هو، ويحاول بشتى الطرق إخباري بهذا في كل وقت، وهذا يجعلني أتأذى وأكره نفسي " أنهت ليلي جملتها ليفهم زين أن المشكلة ليست بها أبداً بل هي بأيدن نفسه وهو السبب في وصولها لتلك الحالة التي أصبحت بها
" ماذا إذا كان يريد الإنفصال؟ هل هذه طريقته في إخبارك أنه لا يريدك؟ أم هناك شئ آخر يمكنه فعله كي تنفصلون ؟" سأل زين لترفع ليلي رأسها وتسند ذقنها على صدر زين لتنظر له " إذا كان هناك 1٪ إحتمال أن أيدن يقوم بخيانتي فهو لن يتركني لأنه يريد واجهة له إذا تزوج ولا يمكن لعائلته تقبل فتاة أخرى ليبدأوا بدارسته اذا كانت مناسبة لهم أم لا" وضحت ليلي ليفهم زين أن أيدن لن يترك ليلي إلا إذا قامت هي بتركه وهو يعتقد أن ليلي تحاول أن تحافظ على هذه العلاقة وهو لا يود أن يكون عائق أو يكون ذلك الشخص المتطفل الذي يقتحم حياتها ليسرقها من حبيبها كي تصبح له.
أنت تقرأ
𝑵 𝑬 𝑹 𝑽 𝑬 || جرأة
Fanfiction"مُنْجَذِبٌ، غَارِق ومُعجَبٌ في تفَاصيلك." كُلِّ وقت هنآك قِصَّة مُخْتَلِفَةٌ تحدث حَوْل الْعَالِم ،كَمَا هُنَا بِهَذِهِ الرِّوَايَةِ، بِكُلّ فَصْلٌ قِصَّة مُخْتَلِفَةٌ تَمَامًا، رُبَّمَا تَكُونُ قَصِيرَة وَرُبَّمَا تَكُونُ طَوِيلَةً وَلَكِن جَمِي...