Previous part
" م.من أنت ؟ ولماذا تبدو كاخي ؟ " .
وصلت للحديقة لاخرج كل ماهو في داخلي . أجل أنا في شهري السابع لكن اعراض الغثيان لا تزال موجوده
" أجل ... فقط إن علم الطرف الآخر بخطتنا ستكون الخسارة بنسبة 80% "
حاولت اخفاء توتري عنه اتمنى فقط إن لا يعلم ما حدث قبل قليل امشي بسرعة للمطبخ بدأت أضع الأعشاب في الماء الذي لم يبقى في القدر الا نصفه" اسفه أخي لكن سري لا يجب أن يعلم به أحد "
Vote + comment
Enjoy ♥️الصمت هو كل ما يسمع في تلك اللحظة ، انفاس قد تثاقلت
تلك اللحظة التي حاول الجميع تفاديها و العمل على عدم حصولها قد حصلتاترتفعت تلك الاضواء الزرقاء من جسده الممدد على الارض ، عيناه تنغلق ببطء ، وجهه يفقد لونه تدريجيا ، جسده أخذ يتذبذب و يختفي و شهقاته لاتزال مستمره خ
كان قد وصل وويونغ و مارك خلفه يمشي و عيناه الى تلك التي ترتجف لا تجرأ على الاقتراب من ابنها الذي يعلم حقيقة ميلاده الآن .
مينقي
" ه.هونق .... لا لا هونقجونق ارجوك أفعل شي ل.لاتدعه يرحل أنا اتوسل إليك "
دموعه قد سقطت يتمسك بياقة الآخر بقوة على آمل أن يساعده . " هيااا تحرك لما لا تتفعل شي " . يصرخ به بلا فائده ." هونق أخي افق هيا لا يمكنك فعل هذا .. ارجوك " يهز اخيه الصغير و يبكي بحرقه . قد ذهب دون أن يقول له انه يحبه قد ذهب اخيه الصغير دون أن يودعه حتى .
أحس بيد تبعد جسده عن هونق ليتضح له انه مارك . جلس مارك بجانب هونق يضع يده على
صدر أبنه الصغير انها المرة الثانيه له بأن يلمس أبنه الصغير مرته الاولى كانت قبل 17 سنه .
كان شعورا سيء جدا . شعور الندم أخذ ينهش جسده اكثر و دموعه تسيل لطالما كانت
محبوسه لزمن طويل جدا .بدا يقر ببعض الكلمات و يبتسم من بين دموعه اغمض عيناه ببطء ليأخد روحه لمكان آخر حيث يجد أبنه و يعتذر منه للمره الاخيره .
بينما هناك الآخر يقف خلف الجميع و يتمتم بنفس تلك الكلمات التي يقرها مارك يغمض عيناه ببطء منتقلا للعالم الأخر ، لتلفح الرياح وجهه و ترجع خصله السوداء الى الخلف . و ها هو قد وصل
San Pov
وصلت لأرض الموت هذا المكان القذر سمعت عنه الكثير منذ صغري جميع الارواح بعد أن تغادر اجسادها تأتي
لهنا كانت هذه أرض جيده مشابه لأرضنا تماما لكن الحقد و الحسد هم من تغلبا عليها لتصبح هذه المدينه
مسكن لكل الارواح السيء منها و الجيد .
أنت تقرأ
قلب طفل || Baby heart Hongsan
Historical Fictionchoi san & Kim hongjoong صراخ يملء ارجاء القصر ... تحت التعديل