أن أرتبط بأناس فهذا طيب..أن أُربَط إلى الناس فهذا لا أطيقه!
ليس لأنه خيط سيكون واهيًا ضعيفًا، وليس لأنه مربوط إلى الناس فسيزول من تلقاء نفسه مع الوقت..
لقد رأيت خصمي الذي أعتزم مجابهته..قيودي أنا اختارها!
الثالث..الرابع..
ماذا؟ واحد آخر مقطوع؟ إنه لظهري هذه المرة.. ومقطوع عمومًا.
أحتاج هذا.. ذاك لن يؤثر.. ااه، انتهيت!
دنوت الباب، أشعر حزا من باقي الخيوط كأنما تطعنني، أجل تؤلمني، لكنها دفعة لابأس بها إلى مقصدي..
مقصدي الذي رأيت من يتأملونني في دهشة وأنا أدنوه، وسمعت آخرين يهتفون بي ألا أفعل..
وصغار يتابعونني في ترقب..
أدرت المقبض
فانفتح الباب