للحذاء لسان لاكن لا يتحدث.
للطاوله أرجل لاكن لاتمشي.
الساعه عقارب لاكن لاتلسع
وكذالك للكثير عقول لاكن لا يفكرون!!._____________________________
(الروايه)
استيقظت على صوت المنبه نظرت للساعه إنها السابعه والنصف نهضت لأنني لا أريد أن تفوتني رحله الطائره.
ذهبت للحمام تخيلت ملابسي تتلاشى حقا أنا شاكره لساحرتي هذا سيوفر الوقت.
لأدخل بالبانيو ووضعت رائحتي التي أحبها الفانيليا واللافندر أنه مزيج منعش حقاً.
خرجت بعد 15دقيقه تقريباً وتخيلت بنطال أسود واسع مع تيشرت أبيض يظهر من بطني القليل وصففت شعري على شكل ذيل حصان.
ثم أخذت حقيبه السفر ونزلت ووجدت أمي وأبي جالسون يشاهدون التلفاز وأخي لم ينزل بعد.
صعدت إلى الأعلى لكي اناديه فصادف أنه خرج للتو مع حقيبته السفريه.
نزلنا وكان والدي جهز السياره ووضع أيضاً بها الحقائب.
أتت أمي بسندوتشات وأعطتني واحد ولمايكي واحد وقالت"هيا بسرعه كلا هذه في الطريق لأننا تأخرنا الساعه الآن 8:39"جحظت عيني أنا ومايكي وضعت السندويتش بفمي وركضت إلى السياره صعدت بالخلف وبجانبي مايكي وأبي في مكان السائق وأمي بجانبه.
وصلنا للمطار نزلت بسرعه وأخذت حقيبتي وهرولت أنا ومايكي لإجراء الأشياء اللازمه للسفر ومن ثم ودعنا أمي وأبي قالت أمي "سنبقى على اتصال".
ثم قبلت جبيني وجبين مايكي واحتضننا أبي ودخلنا الطائره للجلوس بأماكننا التي كانت بجانب بعضها.
جلسنا ثم تنهدت براحه لحسن الحظ أن منزلنا قريب من المطار وإلا كانت فاتتنا الطائره فعلاً.
فتحت حقيبتي وأخرجت هاتفي ووضعت السماعات وبدأت أدندن أغنيتي المفضله.
ثم غفوت لأن الرحله تستغرق ساعه كامله للوصول أستيقظت على أحد ما يحركني ويقول هيا هيا ثم قلت"ليس الآن أمي خمس دقائق فقط من فضلك"سمعت صوت ضحك لأتذكر أنني بالطائرة لأتنفض بسرعه وأنا أقول بصوت عالي"تبا لي هل يجب أن أخرج نفسي يا إلهي".
نزلنا واستلمنا الحقائب ثم وأنا أخرج رأيت رجل أقل ما يقال عنه وسيييم شعره الأسود الذي ينافس ظلمه الليل وبشرته البيضاء التي أبرزت عيناه الزرقاء التي بمجرد النظر إليها تغوص وكأنك بمحيط وعضلاته يا إلهي متى أصبحت منحرفه.
كان هناك رجل أمامنا ومعه سيده يبدو زوجها ذهبوا لذالك الوسيم ووقفو معه فجأه تحولت عيناه لتنظر لي أنا لحظه هل ينظر لي نظرت خلفي فلم يكن يوجد أحد يا إلهي لماذا ينظر لي هكذا.
أنت تقرأ
°°°MY MATE°°°
Werewolfإنها بشريه أو هاذا ماكانت تظنه إلا عندما أكتشفت قوتها بيوم من الأيام ياترى من رفيقها....... قطعه من القصه...: وعندما اقترب منا شممت رائحته المهدئه لأجد جوانا هائجه لأقول"ماذا بك ياجوانا"لتقول'رفيييق' لأصدم بشده أحقا هذا رفيقي الذي سأرتبط به للأبد. ل...