اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_______________________
لقد نظرت إلى واجبك المنزلي ثم نظرت إلى هانما التي كان مستلقي على سريرك.
وربما كان يتصفح الإنستا أو يشاهد سلسلة من مسلسلاته المفضلة.
لقد تأوهت ونظرت إلى الوراء في واجبك المنزلي.
كنت قد تابعت مع كل شيء في الفصل ، وكتبت الملاحظات.
ولكن بغض النظر عن مدى إلقاء نظرة على مراجعة الاختبار والملاحظات.
فإنها لم تكن منطقية بالنسبة لك على الإطلاق.
ورؤية أن أصدقائك الوحيدين كانوا خارج المدرسة الثانوية ، أو عبر الإنترنت.
وأن الأشخاص الذين لا يبدو أنهم يواجهون مشكلة كبيرة في العمل ، أو يواجهون نفس المشكلات ، أو لديهم نفس المشكلات التي تواجهينها.
ولكنهم لم يفعلوا ذلك.
وبالنسبة لأولئك الذين لم يبدوا أنهم يواجهون مشاكل في العمل المدرسي.
فقد شرحوا لك الأشياء ولكن بغض النظر عن مقدار تجربتها.
فإنها لا تزال غير منطقية.
لذا فقد رفضت بأدب عرضهم لمساعدتك في أي وقت يطلبون منك ذلك.
هذا وحقيقة أنه ربما كان عليك الحصول على وظيفة قريبًا؟
هذا أخاف الجحيم منك.
بالكاد يمكنك التعامل مع محاولة تحقيق التوازن بين كل من الأشياء التي تريدين القيام بها.
وما تريد الحكومة ووالداك أن تفعله دون التلاعب بأحد هذين الأمرين أو كليهما.
لذلك عندما جاء هانما من ورائك وسألته عن الأمر ، أخبرته بكل ذلك.
" هل هناك أي شيء آخر؟ "
" حسنًا___"
بدأت
" أشعر أنني لست حقيقية في بعض الأحيان. أو كأنني...فقط...أشهد حياتي الخاصة؟ كأنني ألعب لعبة بمنظور شخصي؟ أشعر وكأنني أراقب الحياة فقط ولا أعيش في الواقع كما تعلم؟"
" اوه...( اسمك ) حبي، انا آسف، هل هناك شيء أستطيع فعله لأجلك "
" فقط ، استمرار في كونك حبيبي؟ اعتقد؟ "
" حسنًا بالطبع ، لكنني قصدت شيء آخر، هل هناك أي شيء تحتاجينه أو شيء من هذا القبيل؟ بقدر ما أقدر لك صدقك بشأن مشاعرك ، أود أن أعرف ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني فعله بالفعل. "
" إذا كنت تسأل إذا كنت بحاجة لمحاربة شخص ما؟ لا. أنا فقط...أنا فقط بحاجة إلى من يستمع إلي."
