لو اخبرتني أن العالم سينتهي سأصدقك
استمتعوا حبايبي ❤💜
130 فوت و 130 كومنت للبارت الجاي
"لو اخبرتني ان العالم سينتهي غدا سأصدقك"
أردف جونغكوك بهمس امام شفتيه قبل أن يعود لتقبيله هذه المرة بشكل هادئ و اقل عنفا و جيمين اصبح يتمسك به بشكل أكبر و يضمه اليه اضيق مما يمكن حتى
"انا آسف لما مررت به بسببي"
تأسف الالفا واضعا قبلا على كلتا عيني اوميغاه الذي نفى بسرعة
"لم يكن بسببك ربما فقط لم تحب وجودي او ربما ارتكبت خطئا ما في حقها دعنا لا نفكر في هذا الآن" وضع يده على وجنة رفيقه التي تم صفعها قبل قليل "هل تؤلم؟"
"تعلم ما كان سيحدث إن أتلفت الأدوية رحمك؟"
تجاهل تساؤله و استفسر بدل ذلك تلقى ايماءة من جيمين ولا زال يتفقد خده الذي اصبح متورما الان
"و مع ذلك لازلت تلوم نفسك و تدافع عنها؟"
استنكر و لازال يحاصر الاوميغا ضد الحائط و ذراعيه تلتف حول خصره في حين يدا الافصر الصغيرة تستقر احداهما على صدره و الاخرى على وجنته
"لا اعلم الجميع يملك أسبابه"
"جيمين" اوقفه بصوت حاد "كنت ستصبح بدون اسم او حتى مأوى و لا يمكنك حتى أن تفكر بأن تعيش قصة حب مرة أخرى هل من العادل أن يفعل أحد هذا بشخص ما لمجرد أنه يملك اسبابه؟"
"لم أكن لأرضى بذلك"
تمتم بصوت خافت لكن الالفا استطاع سماعه
"ما الذي تقصده؟"
"سأطلب حقي في الموت" صنع تواصلا بصريا مع رفيقه و كوب كلتا وجنيته بيديه "ما أشعر به معك لا يمكن وصفه جونغكوك انت لم تنر حياتي فقط بل منحتني اجنحة لأحلق بها أنا الآن فقط اشعر انني انسان طبيعي لذا سيكون من المستحيل أن أعود لما كنت عليه من قبلك"
وقف على اصابع قدميه و قبل جونغكوك بشغف محاولا ايصال مشاعره نحوه و الذي بادله برحابة صدر
اصبحا بعد وقت لا يعلمانه على السرير و الملابس قد القيت على الارض منذ البداية
الالفا يتوسط قدمي جيمين و يدفع داخله بقوة لكن برتابة دون أي داع للتسرع بينما يلتهم كل ما تقع عليه عيناه من جسد الاوميغا الذي كان في عالم آخر متناسيا كل ما حدث في هذه الليلة الطويلة
وجد أنه يرغب في حفر هذه الذكرى في ذهنه لأطول وقت ممكن لذا حبس قذفه و لم يطالب رفيقه بزيادة سرعته لكن سرعان ما انفجر دون تحذير لتتبعه عقدة الالفا بعدها بلحظات
قلب جونغكوك وضعيتهما دون الخروج منه و جعله يستلقي فوقه مداعبا خصلات شعره الذهبية في انتظار انحلال عقدته
"الملكة ليست والدتي"
أردف بعد برهة من الوقت اعتقد فيها جيمين أنه غط في النوم لكنه تفاجئ بما انبس به الآن
رفع رأسه قليلا ساندا مرفقه بجانب كتف الالفا
"لم أفهم"
"الملكة" تنهد معيدا الاوميغا لينام فوق صدره و اصبح الآن يداعب ظهره العاري "هي والدة كلا من سوكجين و نامجون لكن ليس أنا" توقف قليلا و الاخر لم يستعجله بل أعطاه كل الوقت ليتحدث "عانت من مضاعفات اثناء انجاب نامجون و تم استئصال رحمها في ذلك الوقت هذا كان نادرا لكنها نجت، من جهة أخرى جدي لم يكن سعيدا بذلك أراد جرائا أكثر في حال حدوث شيء سيكون له بديلان لا واحد لكثرة الاغتيالات حينذاك فأحضر اوميغا لوالدي و بالفعل حملت بي لكنه وقع في حبها و هجر سرير الملكة بشكل نهائي"
أنت تقرأ
Three Times
Historical Fictionيظن جيمين انه ليس من المقدر له ان يحب زوجه أبدا و حين يبدأ في التعايش مع الامر بالطريقة التي هو عليها تجري الرياح بما لا تشتهي السفن "كل ما يتطلبه الامر هو ان التقي بك و سأقع في حبك بكل مرة" Gay story Boy×boy Jk✓Alfa Jm✓Omega Mpreg يحتوي العمل على م...
