بينما علي الجهه ألاخري عند فارس خرج فارس من مبني المخابرات وأتجهه اللي سيارتة ودراها بشرود ليقطع هذا صوت رنات هاتف فارس لينظر فارس أللي ألاسم ويجب بأستغراب
فارس بقلق:-أنتي كويسة
فاطمة من علي الجهه ألاخري في الهاتف بقلق:-تعالا بسرعة أياد و جدك واقفين قصاد بعض وأنت عارف عقوبة اللي يفكر يتحدي الكيلاني باشا نظر فارس اللي الهاتف بصدمة وقفل فتلك الغبي سوف يفتح عليهم أبواب الجحيم نعم قطع تلك الشرود صوت أصطدام فارس بشخصاً ما ترجل فارس من السيارة بقلق وأتجهه اللي تلك الواقفة أرضاً تصرخ من وجع قدمها نزل فارس أللي مستوها ونظر أليها
فارس بقلق:-أنتي كويسة يا أنسى ولكن الصدمة هي كانت حالفتة عندما نظرت تلك الفتاة ألية
فارس بصدمة وذهول:-همس ضع فارس يدة علي وجهه ليتأكد أنها حقيقة أم خيال
فارس بصدمة:-همس
الفتاة بتوتر:-همس مين يا جدع أنت
نظر فارس أليها وذكريات من الماضي تحوطة هل معشقتوا عدات ألان
فارس بجدية جاهد أن يرسمها علي ملامحة:-بعتذر منك يا أنسة
الفتاة بغضب:-وأعتذارك دا أعمل بية أية وأنا كنت هموت دلوقتي
فارس وهو يحاول أن يهدأ من نفسة:-أتفضلي معايا
الفتاة بذهول:-أتفضل معاك علي فين يا أستاذ أنت
فارس بجدية:-هنروح المستشفي نطمن علي قدمك وحملها لعدم قدرتها علي المشي وأتجهه بها اللي السيارة ودرها وأتجهه اللي المستشفى وصل فارس المستشفى في وقت قياسي حملها وأتجهه بها اللي الداخل ليأتي الطبيب لهوا سريعاً ليضع تلك الفتاة علي مايدعوا بي الترولي ليذهب الطبيب بها أللي غرفة الفحص وينظر فارس أليها بغضب خرج الطبيب بعد مايقارب ساعة
الطبيب بجدية:-في كسر بسيط في قدمها ولازم راحة تامة نظر فارس ألية بغموض وأتجهه اللي الداخل وجلس علي المقعد أمام همس مباشرة وضع ساق فوق ألاخر لتنظر همس ألية بتوتر
فارس بهدوء عكس تلك العاصفة اللتي بداخلة:-لية
همس بتوتر واضح:-لية أي أنت مين أصلا
فارس وهو علي نفس تلك الهدوء:-مش عاوز كذب لأن أكتر حاجة بكرها في حياتي الكذب وأنتي عارفة
همس ببكاء:-كنت لازم أعمل كدة علي شان أحمي نفسي وأحمي أبني
فارس بصدمة:-أبنك أنتي أنتي حامل
همس ببكاء:-أيوا حامل أقترب فارس منها والغضب سيطر علية
فارس بغضب:-من مين
همس ببكاء:-منك أنت تبقا أبو الطفل اللي في بطني لما سفرنا شرم أنت كنت مع الوڤد وساعتها أتعصبت وشربت كتير وبعدين جتلي وأنهمرت في البكاء لينظر فارس أليها بصدمة وذهول
فارس بذهول:-كذب أنا مش فاكر حاجة من دي
همس ببكاء:-دا اللي أكدلي لما جيت وكلمتني تاني يوم عادي حسيت أنك مش فاكر حاجة بسبب أنك كنت شارب كتير فا خفت لو عرفت تسيبني أو حتة تقتلني أو تحرمني من أبني علي شان كدة كلمت صحبيتي وأقترحت أن أنا أزيف موتي بس واللهي غصبن عني أنا بحبك يا فارس نظر فارس أليها بعدم تصديق وذهول معشقتوا علي قيد الحياة وتحمل أبنو ولكن هو ألان متزوج ولكن تلك الفتاة زوجتوا أمام ألله جلس فارس علي المقعد وضع يدة بين كفية ويفكر ماذا يفعل وماذا أذا علم كبير العائلة ما العقوبة اللتي سترفض علية
فماذا سيحدث يتري......!؟
أنت تقرأ
آحًـفُادُ آلكيلآني (جاري تعديل السرد)
General Fictionأحفاد الكيلاني باشا 5عايشين في القاهره 5في امريكا وعشان الجد عايز يجمع الاحفاد كلهم كتب وصيه ليهم ان محدش هيورث حاجه غير لما الخمسه يتجوزوا الخمسه..؟ تفتكروا هيحصل ايي هيتجوز كلهمم ولا لا ومحدش هياخد حاجه من املاك الكيلاني ..!