آحًـفُادُ آلكيلآني (جاري تعديل السرد)

الجزء الثاني البارت 1

عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال :
سمعت النبي ﷺ يقول :

((إنَّ فِي اللَّيْلِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ يَسْألُ اللهَ خَيْرًا مِنْ أمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ ، وَذَلِكَ كُلَّ لَيْلَةٍ))

رواه مسلم.🌿

صلوا علي من يشفع لنا يوم القيامة🍃
_____________________________________
أستمعت ملك أللي تلك الكلمات ووقعت مغشي عليها ليركض أليها الجميع ويحاولون أفقاتها وبالفعل بعد وقت أستجابت ملك أليهم وبدأت تستعيد وعيها بثقل شديد ونظرت أليهم بحزن وأنفجرت في البكاء

نورا بلهفة : مالك يا قلبي

ملك ببكاء شديد : بابا وعمامي عملوا حادثة علي الطريق وحالتهم خطيرة

نظر الجميع أليها بصدمة ولم يستطيعوا الحديث

الكيلاني بثبات زائف : مستشفي أي يا ملك

ملك بصوت متقطع من البكاء : مستشفي ............

فاطمة ببكاء : أنا عاوزة أروح ليهم

وبعد مرور 10 دقائق أتجهه الجميع أللي الخارج ليدروا سيارتهم ويذهبوا اللي ذلك المكان

فماذا سيحدث يتري...!؟
_____________________________________
بينما علي الجهه ألاخري عند فارس

جلس أياد علي ألارض يبقا بشدة وهو يتذكر حديث الطيب حالتة ليست مستقيرة وأي خطاء بسيط سوف يأدي اللي أنتهاء حياتة

رعد وهو يربت علي زراعة بحزن : فارس قوي يا أياد

أياد ببكاء : فارس مش أبن عمي فارس رفيق ضربي مش هقدر أستحمل أن اخسروا

رعد بحزن : هيبقا كويس بس أنت قول يارب يا أياد

أياد بأنهيار : يــــــــــــــــــارب

بينما جاسر جلس علي المقعد بصدمة شديدة لم يستطيع تصديق تلك الكلمات القاسية

بينما زين و مصعب كانو يبكون بصمت شديد والحزن هو السائد الوحيد

ولكن قطع كل هذا تلك الهرج و المرج اللذي حدث في المستشفى ليتظروا الشباب بأستغراب

مصعب : لو سمحتي هو في أي

الممرضة بحزن : حادثة عربية بس الحادثة خطيرة

زين بحزن : ربنا معاهم

الجميع : يــــــــــــــارب

بينما ردف جاسر بصدمة : بــــــــــــــــابـــــــــــــــــا

لينظروا الجميع اتجهه جاسر وينصدموا بشدة ليركض جاسر اللي تلك الترولي اللذي ينام والدة علية ولم يتحرك
وفعل الجميع المثل تحت نظرات رعد الحزينة

جاسر ببكاء : بــــــــــابـــــــــا رد عليا أنت كويس

ولكن لارد