دخلو خوات ساره وقالو ساره ترا خطبتج يوم الخميس الجاي ..
كان الخميس بالنسبه لساره يوم كريه حسيت بشي مقزز بقلبها ماتتمنى أي احد يعيشه .
دخلت ساره على فهد : فهد يوم الخميس خطبتي
الامر صار واقع أنا تعبت وبرضى بكل شي 🤍 شكراً لك ولوجودك بحياتي كان شي كبير ومارح أنساك 🤍
فهد : لا ساره ، مارح تستسلمين وعدنا بعض وتكلمنا معه بعض ، لاتخلينهم يسون الي يبونه ساره عشاني لا !
معه الكلام الواجد ساره قتنعت بكل شي ووافقت عليه وقالت مارح أستسلم ..
جاء الخميس .... كان يوم لهم مر بكل أشكال الحياه
ساره المفروض تكون لفهد ساره مفروض تكشخ حق فهد مو حق شخص ما تتوقع يكون لها ..
دخلت ساره الخطبه وعيونها تقول ماني موافقه ، حست الامر صار واقعي ،،، يضحكون الكل وفرحانين لاكن ساره لا لا !
فهد من كثر ما أنه كان متضايق ثلاث أيام ما طلع من غرفته وكانو أهله يحاتونه ، حاول يسوي شي لاكن مو بايده ..
كتبت له ساره قبل لا يلبسون الخواتم
فهد فهد خن ننحاش مو قادره اتحمل ..
لاكن لسوء الحظ فهد ما قراء المسج
ونخطبت ساره .....
قعد فهد وقراء المحدثات وقعد يبجي لي ما تدمرت نفسيته وحاول بس ما ردت ..
أبو ساره ياها وقال بنسرع العرس الولد مشغول ومستعجل ، ما فرقت معها ، كانت تطالع أبوها وتبجي
مرت أيام ،،، وفهد وساره للحين يتواصلون ،،
وكان قبل يومين العرس كانت تجهز وكان لها ضيقه وتفكر ليه سوو فيني جذي أهلي ؟ ليه ؟ ليه ما يبوني أفرح
كانت الايام تمر بسرعه وماكنو بيدهم شي ، فهد كان يعرف كل صغيره وكبيره تصير ويعرف بيت ساره كل شي ،، كان يوم عرسها قبل لاتروح الصالون كلمته وقالت له فهد أنا رايحه الصالون المفروض أكشخ لك لاكن ماصار اليوم بكون على ذمه شخص غيرك ، اليوم بكون مو لك أدري شكثر تعبان بس والله مو كثري والله يا سيد أحبابي ، أذا جبت طفل بسميه على أسم أصدق شخص عرفته ... احبك 🤍