-حبى..سانغ را... اين انتى؟
-انا هنا يا نامجون
-ماذا تفعلين؟!
-اعد العشاء هذا..طبيعى!
-اجل طبيعى اعداد العشاء ولكن
-لكن ماذا؟!
-منذ متى وانتى تعدين العشاء يا فتاتى؟!
-اذا من كان يعده؟!
-الخادمه.. والتى تبقى على وصولها نصف ساعه
-اذا... دعها تعود فأنا احب ان اطهو بنفسى-لكى ما تردين... و اجل جنغكوك سيتعشى معنا الليله.
-شكرا لك يا عزيزي
-الا يحق لى بقبله اذا؟!
-نامجون توقف
-هيااا ارجوكى يا فتاه
نظرت فى عينيه لتردف:
-عزيزى ليس الان ارجوك على الاقل حتى اتاكد
لمعت عينيه بغرابه ثم قال:
-"تحت امرك"
............................رن جرس الباب معلنا قدوم ضيف
ذهبت سانغ را لتفتح-تفضل سيد جنغكوك
-اااه سانغ را لقد مر وقت منذ اخر مره رايتك
-اسفه لكن حقا لا اتذكر عما تتحدث
-كيف نحن اصدقاء!؟
-اذا تعال ساحكى لكدخل جنغكوك ةصعدت سانغ را تنادى على نامجون
-حبيبى
-هممم ما الامر سكرتىقال فاتحا ذراعيه بينما ينام على السرير
-تعال الى الاسفل لقد جاء جنغكوك
قالت بينما تقترب منه
-اتعلمين... شكلكى بالحجاب رائع جدا
-وانت ايضا رائع يا تنينى
-ههههه لقد كدت انسى هذه الكلمه اصلا-ماذا؟!..انا دائما ما كنت اقول عنك تنينى
قالت ببسمه متألقه-اااه تلك الابتسامه رائعه جدا هيا ارجوكى
قال ملحا كطفل صغير-هيا ماذا يا فتى؟.
-اريد قبله من تلك الشفاه الحمراء
-نامجوون.. الا تتذكر ان لدينا ضيوف؟
-ااه سأقتله بعد لحظات... هيا الان.
قال بضحك لتبتسم الاخرى على كلامه وتتبعه
................-والان استاذ جنغكوك...
-ههههه استاذ! انا! ما بكى؟!قال مقاطعا لها
-لا اعرف انها هكذا منذ الصباح
-لا ! يبدو الامر جديا... اشرحوا لى
................-وهذا ما حدث
-ايعقل هذا يا شباب!؟
-انا ايضا لا افهم كيف عادت ذاكرتها الى الحادث
قال نامجون معقبا على كلام نامجون-وانا ايضا لا افهم؟
-عزيزتى سأحضر شرابا انتظرى
قال وتركهم ليذهب-جنغكوك اعرف ان الامر غريب لكن...
-قولى لى نحن اصدقاء رغم كل شيئ
-كيف تزوجته وهو... يعنى... انت تفهم
-اااه ملحد! انا قلت لكى سابقا يا سانغ را لكن..-ارجوك يا جنغكوك ارحنى وقل لى...
-انتى من اراد الزواج بى وتركتينى حين خطوبتنا
-ماذا؟! خطوبه؟!
قالت والصدمه باديه على وجهها
-اسمعى هذا الكلام اصبح من الماضى ونحن الان اصدقاء-جنغكوك بما انك مسلم هل حلال ما يحدث؟!
-لا اعرف سأسأل احدا عن الامر
-شكرا لك.. واتمنى بالفعل تذكر ما حدث-يااا فيما كنتم تتحدثون؟!
-عن الاشياء التي لا اتذكرها عزيزي
-مثل ماذا اذا؟!-مثل انك كنت تدللنى زياده عن اللزوم... أليس كذلك يا جنغكوك ؟
-هاا.. ااه اج..اجل فعلا... اعذروني على ان اذهب
-الوداع يا صديقى.. دعنا نراك مجددا
-حسنا... لك ذلك
...................-سانغ را يا فتاه اين ذهبتى؟!
قال والقلق بدأ يظهر على وجهه
-انا هنا اغسل الصحون-اووه حياتكى اصبحت فى المطبخ.!
-يبدو اننى كنت زوجه مهمله
-لالا بل طفلتى المدللة
-اذا اتركنى انهى عملى طفلتك كبرتحل الليل وجاء موعد النوم
-معشوقتى!
-همم ؟!
-هل ستنامين هكذا؟!
-حتى اعتاد عليك يا نامجون
-انا! لقد كنتى تنامين بقربى عاريه منذ اول اسبوع-توقف انت تحرجنى بشده !
-ارسو ارسو على الاقل اخلعى الحجاب
-اممم هذا لا بأس به.
نامت بقربه لكنها لم تسلم من لمساته وقبلاته فهى ترى ان له الحق بما انها تركت له للحريه سابقا.................
هااااااااى
وحشتووووونى اسفه ظروف و حاجه تقرف بس
انتو عاملين اى
رأيكم
اتمنى تفاااعل باااى
أنت تقرأ
كيف حدث هذا.... عينيكى السبب
Novela Juvenilانها تحب نجمها... هناك مايمنع لما حدث هذا... ربما بسبب العمليه.