حقيقه ام لا... المهم انه حدث

10 2 11
                                    

احبكما يا صديقاتى بصدق

دعمكم خلانى ابكى من الفرح والله بس اسفه رح تبكو قهر

البارت القادم بنفس الاسم وتكمله. 

..........

وقعت بين احضان نامجون مغشيا عليها تاركه الجميع فزعا عليها...

-سانغ راا! سانغ را! استيقظى ارجوكى اعدكى لن امسكى بسوء مجددا ألست انا اميركى المدلل؟ همم ؟ لا تتركينى
قال نامجون بينما يبكى بشده...

-سانغ را مالذى حدث! ارجوكى استيقظى.! لن يحدث شيئ سيئ نعدكى ارجوكى سنجد حلا لكل شيئ انهضى ارجوكى.
قال جنغكوك بينما وجهه احمر من اثر كتمه للبكاء.

-سانغ رااااا !! مااللعنه التى فعلتماها بها ايها العهره.
قال جين ينتشلها من بين يدى نامجون يضمها بشده بينما بدات عيناه تذرف دموعها بقهر.

بينما الجميع يتشاجر ويصرخ فزعا لأجلها كانت هى...

تقف فى فراغ كبير... سواد قاتم قاتل مرعب.

-أين.. اين.. انا؟!... نامجون!..جنغكوك!! ه..هل.. هل هذا حلم؟! ما الذى يحدث هنا..
نبست متردده والخوف يكتسحها لتبدأ بالتحرك فى الفراغ المخيف...

بعد مده من السير...
وجدت مكانا بعيدا يضيئ بالاحمر لهثت تجرى تجاهه.. ربما هذه علامه النجاه.

رقضت حتى وجدت ثلاث ابواب مكتوب عليها تواريخ غريبه
*الباب الاول2021 ماضى*
*الباب الثانى2023 ماضى*
* الباب الثالث2025 ماضى*

-متى مرت هذه السنين لقد كانت 2022 فعلا!!

فتحت الباب الاول
لترى اختها نائمه فى سريرها بهناء.. دمعت عينيها فهى بالفعل تموت شوقا لها..
كم من مده لم ترها وكيف رأتها اخر مره (اى شافتها ميته فى الحادثه)

-ي..يين بين!؟
قالت بتلعثم بينما تتشابك اصابعها بتوتر.
فرأت فتاه تدخل الغرفه بسرعه رهيبه... واللعنه انها تشبهها بشعرها الاسود الطويل وبشرتها القمحيه وشفتيها المنتفخه... انها هى ولكن فى الصغر ادركت ذلك بسبب لون عينيها البنى والتاريخ على الباب لكن لحظه!.. كيف لم تلحظها؟!

-واللعنه هل مرت من خلالى فعلا؟!

-انظرى يا يين بين انه نامجون لقد حدث على الانستا بالفعل!
-واللعنه يا مريم هل توقظينى لهذا السبب؟!
-اولا اسمى سانغ را.. ثانيا اجل فهذا سبب مهم.. ثالقا وهذا الاهم فإن تاى معه فى الصوره

قالت بتحاذق تناظر اختها بطرف عينها التى انتفضت فى نهايه الحديث.
-قلتى تاى واللعنه ارينى ارينى! اين هو؟
-ههه ايتها المشاكسه عرفت ذلك!..

صوت الضحك ملأ المكان.. فورا تذكرت سانغ را انها ذكرى بينها وبين اختها.. ذكرى لطيفه لن تنسى ابدا
تساقطت دمعه يتيمه من عينها

ثم اختفى الباب واختها والذكرى. مسحت دمعتها تدعى القوه لتنتقل الى الباب الثانى بقوه وخفه.

الباب الثانى..

صدمت وصعقت مما رأت فعلا..
-عزيزتى هل انتى بخير انا سأحضر طبيباً
قال جين بينما القلق والخوف يتملكان نبرته!

-لا صغيرى انا بخير ولا تقلق اعتقد انها مجرد حمى وستزول اذهب انت للعمل.
قالت هى و... صغيرى؟! وماذا عن نامجون.. وجنغكوك ما الذى يحدث هنا

.........

ستووووب

فزوره صغيره

فى اى عام الاخت سانغ را علما بأنها واعدت نامجون لمده سنتين قبل الزواج ؟

جين؟! عزيزى؟!

فين الشباب؟!

رأيكم فيا؟!

بلاش شتايم فى سانغ را انا هى والله!😂😅

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 24, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

كيف حدث هذا.... عينيكى السببحيث تعيش القصص. اكتشف الآن