اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في أواخر القرن التاسع عشر ، عندما أصدر الإمبراطور ميجي قرارًا بإلغاء الشوغون ، أصلح البلاد. في سبيل تطور اليابان على المسار الرأس مالي ، تم تأسيس ملكية دستورية.
تشيفويو - الابن الصغير لعائلة ماتسونو ، وهي عائلة تضع التعليم في المرتبة الأولى لثلاثة أجيال ، يواجه موقفًا مزعجًا للغاية. كل ما في الأمر اكتشف تشيفويو للتو أنه يحب شخصًا ما ، وهذا الشخص هو منافسه ، علاوة على ذلك ، فهو صبي. الآن، بغض النظر عن قصة الحب ، المشكلة الرئيسية هي سبب اهتمامي بالأولاد.
تشيفويو ، أقسم على شرف أسلافي الثلاثة وأقسم أنه قبل أن ألتقي به ، لم يكن لدي أي مشاعر تجاه الأولاد. لكن لماذا ، من بين كل الرجال في هذا البلد ، هل أحبه؟، أليس هذا سخيفًا. لا تقل إنه القدر ، كيف يمكن أن يكون ، أؤكد لنفسي أني أخطأت في فهم السلك الأحمر الرابط بيننا. لكن الشيء هو ، عندما بدأت أحبه ، يتذكر تشيفويو منذ الطفولة أنه لم نتعاطف مع بعضنا البعض.
كانت المرة الأولى التي قابلته فيها عندما كنت في السادسة من عمري ، وكان عمره ثماني سنوات ، وقد اصطحبتني العائلة إلى القصر للعب وهناك التقيت به. فتى بوجه جميل وشعر أشقر بطول الكتفين يبرز لون بشرته الأبيض ، وشفتيه منحنية إلى ابتسامة مشرقة. في ذلك الوقت ، ظننت أنه جميل جدًا ، فركضت للتعارف ، توقعت أنني قد خطوت خطوتين فقط أمامه عندما رأيته يضع يده على أنفه بقرف، وامتدت اليد الأخرى لمنعني من الاقتراب.
كثيرا ما يقال أن الانطباعات الأولى هي الأكثر صلابة ، وبالطبع هذا صحيح ، مع شخص متعجرف ، فإن الكرامة هي الأهم ، أشعر أنه يهينني. وبدلاً من الركض ولكمه ، اخترت أن أستدير وأغادر ، وأخطط لإذلاله.
ومنذ ذلك الحين سمع الناس أن السيد الشاب لعائلة ماتسونو ، والسيد الشاب الثاني لعائلة سانو هم معجزة. كانوا في الواقع أعداء. قام تشيفويو بشبك يديه خلف ظهره ، ويمشي ذهابًا وإيابًا في غرفته ، وهو الآن بحاجة إلى رأس هادئ لتفكر في الطريقة التي يحبه بها. لا توجد طريقة لأقع في حب مثل هذا الانطباع الأول السيئ ، ثم في ذهني العبقري ، توصلت إلى سبب يجعلني أحبه.
