{البـارت ٢}بِـقلم : مَـلاك ال محمد 🤍.
واقعيه
[تصويت لدعم الروايه وتقدير تعبي لطفاً]
أكثر مايؤلمنا أننا لم نتأذى يوماً من
أعداءنا ,
ولا من قِبل اولئك الذين يتربصون
للايقاع بنا ,
و إنما من الذين مددنا لهم
أيدينا ,
وبسطنا لهم قلوبنا ,
وإستأمناهم على أرواحنا ..
الذين ظنناهم ركن آماننا والسند في عثراتنا
, ولم يكونوا سوى الخيبة العُظمى في حياتنا .___________________*
ليل دنيا شتا والجو يخبل وبروده جنن والهوى عالي لبست شي فوك هدومي وفتحت شعري وصعدت بالسطحح وشعري يطاير بالهوى واني واكفه اباوع ؏ شارع والاشجار والدنيا شبهه مغيمه دتمطرر غمضت عيوني وشعري ؏ وجهي والهوى يخبل و واكفه ... ماسمع غير صوت اميي تعيط...
امي (زينب ) : لجج سيلانههه نزلييي باعيي باب السطحح الهوى كام ينزل ليجوهه بارده تـ؏ـاليہ وسديي الباببب ...
سيلان : يي يوم دباعييي الجو شكد ححلو شبيج ..
زينب : راححح تطفهه الصووبه من وره الهوه ولجج وحقق الله اذا منزلتي اصعدلجج بالتوثيه ( العوده) يلااا نزلييي ...
سيلان : يييي يييي نزلتتت ووفف متخلونه نعيش جوو شويه مثل الاتراكك ...
زينب وهيه تعيط : يااتتتراكك ولجج ام عطووبب نزللي وقفليها للباب
طلعت من السطح وسديت الباب لميت شعري ونزلت جوه لكيتهم كاعدين بالاستقبال رحتت للمطبخ اخذت ماعون حطيت بي موزه وبرتقاله وتفاحه ورحتت كعدت يمهم ...
يلاا ۿسۃ ماطول صار بيها اكل وتسليه اعرفكم ؏ نفسيي .. اسمي سيلان ؏ُـمري ٢٠ سنه من العماره امي زينب وابويه قاسم وعندي ٣ خوات مروه اكبر وحده بينا ، مريم اصغر مني ب٤ سنوات ، نورا اصغر مني ب٥ سنوات
زينب : بــا؏ بــا؏ ام بطن صحتلها تنزل جابتلهاا اكل وهيه ستوها تعشت بـ؏ـد كم يوم اشوفف كرشج يتمشه قبلج ....
سيلان : يمهه شبيجج شنيه غير جوعانه شلون يعني بعدين هيهه فواكهه مسمن بالعكس تغذيي ...
قاسم : عوفيهاا ختاكل شتريدين من عدهاا يمعوده ... اكلي بنتي بالعافيهه
زينب : ييي دشوفهاا حصير ا دب نوم واكل شعدهااا
سيلان : شنهي سالفه يمه ليسمعج يكول وزنه ١٠٠كيلو صدك جذب عليج الله شوفي رشاقتي وعلي اخبل اناا بس عيوني كافيه بويههه اللهه يسااععد جنس ادم مِہטּ يشووفوني شيسوون
هناا نضراتتت ابويههه بصفحه والكفخه الي جنتي مِہטּ امييي بصفحه ..
زينب: يييي ضلي ضلي هفي منا ومنا
![](https://img.wattpad.com/cover/313035491-288-k787064.jpg)
أنت تقرأ
سيلان في الجَحيم
عاطفيةكُـنت مسجونه بيـن اغلال السچـون اصارع الوحوش لمفردي تألمت كثراً ولم اجد مِہטּ يساندني حتـى ضهر ذالك الشخص بل ليس شخصاً عادياً انٌهُ ملاك ارسلهُ الله لي وكانـهُ يتأسفلي عن كُل ما عانيتهُ (مُنقذي سيلان)