مقدمه
هو احبها بجنون....
عرف الحب علي يدها.... كانت حياته معها بمثابة العيش في الجنه...هيا تعشقه حد النخاع.... يجري مجري الدم بجسدها... تعتبره كل شئ لها في الحياه... ولكن تنقلب حياتهم رأسا علي عقب
•••••••♡♡♡
كانت قاعده علي السرير وقدامها اللابتوب ومتبعاه بحب كبير وفخوره بيه وبالانجازات اللي هو بيعملها... لانها عارفه انه بيحب شغله جدا... كانت بتتمني انها تكون جنبه في اللحظه دي وتقوله انها فرحانه ومبسوطه قد ايه بأعماله... بس مش عارفه او بمعني اصح مش قادره.... فضلت تفكر في حياتهم واللي حصل فيها ماكنتش متوقعه ان الحياه بينهم هتوصل لكده وللحد دا... انها تبعد عنه علشان مش تسبب ليه متاعب والم....عيطت بحرقه علي حالهم دا... بعد شويه قامت قعدت في بلكونة الاوضه في الهوا الهادي وقعدت تفتكر من بداية المشوار...flash back
كانت قاعده في القطر بتبكي وترجف خايفه يلقوها قبل ماالقطر يمشي خايفه منهم يقتلوها من غير حتي مايسمعوا منها عارفه ومتأكده انهم مش هيترددوا يقتلوها بعد اللي شافوه بس هيا بنفسها مش عارفه الشخص اللي عمل كده كان غرضه ايه منها... فضلت تدعي ربنا كتير انها تمشي قبل مايلاقوها... كان كل غرضها انها تطلع من البلد دي بأي طريقه.. تمشي من هنا.. بلا رجعه.. تسيب افكارهم ومعتقداتهم الغريبه وعاداتهم.. القديمه.. وتسيب دمهم الحامي وتودع انهم.. لمابيتعاملوا او يتفاهموا بتفاهموا بالدم والقتل.. عندهم الحاجات دي عادي.. وبسبب كده اتربت وهيا عندها عقده من اللي بيحصل في بلدها دا... ماتنكرش انه باباها ومامتها واخوها متفاهمين لاقصي الحدود.. معاها ودا لانهم سكنوا فتره في القاهره ورجعوا الصعيد تاني... كل مشكلتها وخوفها من اعمامها واولاده.والعيله اللي يعتبر شياطين علي صورة انسان... فاقت من تفكيرها علي صوت البوق بتاع القطر اللي هيا راكبه فيه.. اتنهدت باارتياح.. بس جت لفته منها علي الشباك اللي جنبها شافت ابن عمها وعمها... ماسكين سلاح وبيبصوا حواليهم واللي ساعتها اتيقنت انهم بيدوروا عليها... حست بخوف جامد.. وغطت وشها بالشال اللي كان علي اكتافها وحست بالقطر بيمشي.. بس اتفاجأت بيهم ماشيين في القطر وباقي حاجات بسيطه ويعدوا من جنبها... حبست انفاسها بخوف وحمدت ربنا انها غيرت هدومها علشان كده مش بالساهل يعرفوها... عدوا من جنبها وفضل ابن عمها اسمه'عمران'يبص عليها وشاكك انه هيا بنت عمه'رحيل'ولكنه بعد نظره عنها لما سمع صوت ابوه ومشي يشوف فيه ايه...'رحيل'وقتها حست براحه واطمنت انهم مش عرفوها وبالاكتر انهم نزلوا يدوروا عليها في الدرجه التانيه في القطر.. بعد وقت ابتدي القطر يسرع في المشي وبصت لقيتهم نزلوا منه. وكان باين علي ملامحهم الضيق والغضب.. انهم مش عرفوا يلاقوها وقتها سندت راسها علي الحديده وغمضت عنيها بارتياح وفي نفس الوقت خوف
لكن فجأه اتخضت من اللي شافته....؟؟
بوم بوم بوم.. اي دا ياتري رواية ايه 😂
أنت تقرأ
نور الادم (مكتملة)
Macera**باللهجه المصريه** ادم: بحسب ثم احنا مش هنتجوز ولا ايه نور بصدمه: نتجوز؟؟ ادم: اه نتجوز ايه مالك نور: اصل فكرتك م..."" ادم: مفكراني بتسلي نوربسرعه:لا مش قصدي كدا ادم: اومال قصدك ايه يانوري نور: يعني كنت مفكره انك مش هتفكر في الموضوع دا ادم:طب...